للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾ (١): (ت).

﴿لِلسّائِلِينَ﴾ (٢): (ك).

﴿وَنَحْنُ عُصْبَةٌ﴾ (٣): (ك) عند بعضهم، ولم يرتضه في (المرشد) للابتداء بقوله:

﴿إِنَّ أَبانا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾.

والوقف على ﴿مُبِينٍ﴾ (٤): (ن) لأنّ تاليه من جملة المحكي بعد قوله ﴿إِذْ قالُوا﴾ ولما فيه من بشاعة الابتداء ب ﴿اُقْتُلُوا،﴾ وإن لم يقصده القارئ، وقال الجعبري: "والإيهام للحكاية".

﴿صالِحِينَ﴾ (٥): (ت).

﴿فاعِلِينَ﴾ (٦): (ت) أيضا.

﴿لَناصِحُونَ﴾ (٧): (ك).


(١) يوسف: ٦، المكتفى: ٣٢٥، المرشد ٢/ ٢٥٣، القطع ١/ ٣٢٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٢.
(٢) يوسف: ٧، المكتفى: ٣٢٥، المرشد ٢/ ٢٥٣، قال في القطع ١/ ٣٢٩: "ليس بتمام، لأن ﴿إِذْ﴾ متعلقة بما قبلها"، منار الهدى: ١٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٢.
(٣) يوسف: ٨، المرشد ٢/ ٢٥٦ وقال: "زعم بعضهم أن الوقف عند قوله ﴿وَنَحْنُ عُصْبَةٌ،﴾ ولا أحبه لموضع الابتداء بقوله ﴿إِنَّ أَبانا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ،﴾ والأحسن عندي أن يصله بما قبله لأنه من تمام الحكاية عنهم"، منار الهدى: ١٩١، «مطلق» في العلل ٢/ ٥٩٤.
(٤) يوسف: ٨، المكتفى: ٣٢٥، قال في المرشد ٢/ ٢٥٣: "وكذلك الوقف على قوله ﴿لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ﴾ لا يحسن لسماجة الابتداء به، وإن كان القارئ لا يعتقده، وهو أيضا من تمام الحكاية عنهم، والكلام المحكي يؤتى به كله على وجهه فإن انقطع النفس دونه جاز ولم يلزمه شيء"، «جائز» في العلل ٢/ ٥٩٤ قال: "والعربية توجب الوقف - أي للابتداء بالأمر في قوله ﴿اُقْتُلُوا يُوسُفَ﴾ - وإن قيل إن الابتداء لا يحسن لأنا نقرأ حكايتهم بأن قال بعضهم لبعض ﴿اُقْتُلُوا يُوسُفَ﴾ وليس أمرا منا"، وصف الاهتداء ٢/ ٢٨٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٢.
(٥) يوسف: ٩، المرشد ٢/ ٢٥٣، القطع ١/ ٣٣٠، المكتفى: ٣٢٥، منار الهدى: ١٩١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٢.
(٦) يوسف: ١٠، المكتفى: ٣٢٥، المرشد ٢/ ٢٥٤، القطع ١/ ٣٣٠، «وقف» هبطي: ٢٣٢.
(٧) يوسف: ١١، المكتفى: ٣٢٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٥٤، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>