للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿وَسارِبٌ بِالنَّهارِ﴾ (١): (ك).

﴿مِنْ أَمْرِ اللهِ﴾ (٢): (ت).

﴿ما بِأَنْفُسِهِمْ﴾ (٣)، و ﴿فَلا مَرَدَّ لَهُ﴾ (٤)، و ﴿مِنْ والٍ﴾ (٥)، و ﴿مِنْ خِيفَتِهِ﴾ (٦)، و ﴿شَدِيدُ الْمِحالِ﴾ (٧)، و ﴿لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ﴾ (٨): (ك) أو الأخير (ت).


= - بكر وزعم أنه حسن، وليس بشيء … فكله كلام واحد لا يفصل بينهما بالوقف عندي، وقد نص عليه أبو حاتم أيضا ولا أدري ما وجهه؟، وظاهر الكلام لا يسوغه"، منار الهدى: ٢٠٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(١) الرعد: ١٠، المكتفى: ٣٣٤، المرشد ٢/ ٢٧٩، قال في القطع ١/ ٣٤٠: "قال الأخفش: تمام، قال أبو حاتم كاف"، منار الهدى: ٢٠٠، وصف الاهتدا: ٤٦ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٢) الرعد: ١١، المكتفى: ٣٣٤، قال في الإيضاح ٢/ ٧٣٣: "والمعنى يحفظونه بأمر الله، ويجوز أن يكون هذا من المقدم والمؤخر، كأنه قال: له معقبات من أمر الله يحفظونه، ويحسن الوقف على ﴿يَحْفَظُونَهُ﴾ وتبتدئ ﴿مِنْ أَمْرِ اللهِ﴾ أي ذلك الحفظ من أمر الله"، وأجاب عن ذلك في المرشد ٢/ ٢٧٩ قال: " «تام»، وقول من قال: الوقف عند قوله ﴿يَحْفَظُونَهُ﴾ ويبتدئ ﴿مِنْ أَمْرِ اللهِ﴾ أي ذلك الحفظ من أمر الله قول فاسد ليس بشيء"، القطع ١/ ٣٤٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦١٤، منار الهدى: ٢٠٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٣) الرعد: ١١ المكتفى: ٣٣٤، المرشد في الوقف ٢/ ٢٧٩، «تام» في القطع والائتناف ١/ ٣٤٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦١٤، منار الهدى: ٢٠١، وصف الاهتدا: ٤٦ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٤) الرعد: ١١، المرشد ٢/ ٢٨٠، «أتم» في المكتفى: ٣٣٤، «صالح» في القطع والائتناف ١/ ٣٤٠، «جائز» في العلل ٢/ ٦١٤، منار الهدى: ٢٠١، وصف الاهتدا: ٤٦ /ب، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٥) الرعد: ١١، «تام» في المكتفى: ٣٣٤، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٨٠، «تمام» في القطع ١/ ٣٤٠، منار الهدى: ٢٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٦) الرعد: ١٣، «صالح» في المرشد ٢/ ٢٨٠، «جائز» في العلل ٢/ ٦١٤، منار الهدى: ٢٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٧) الرعد: ١٣، «تام» في القطع ١/ ٣٤١، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٨٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦١٤، منار الهدى: ٢٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٨) الرعد: ١٤، «تمام» في القطع ١/ ٣٤١، «أحسن» في المرشد ٢/ ٢٨٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦١٤، منار الهدى: ٢٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>