للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿الْأَوَّلِينَ﴾ (١): (ك).

﴿مَسْحُورُونَ﴾ (٢): (ت).

﴿يَعْرُجُونَ﴾ (٣): (ن) لتعلق ما بعده بما قبله، لأنّ لام ﴿لَقالُوا﴾ جواب «لو» في ﴿وَلَوْ فَتَحْنا﴾ فلا يفصل بينه وبين جوابه.

﴿مُبِينٌ﴾ (٤): (ك).

﴿مَعايِشَ﴾ (٥): (ن) لأنّ تاليه عطف عليه أو على محل ﴿لَكُمْ﴾ فلا يفصل بين المعطوف والمعطوف عليه.

﴿بِرازِقِينَ﴾ (٦): (ت).

﴿خَزائِنُهُ﴾ (٧)، ﴿بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ﴾ (٨): (ت).


(١) الحجر: ١٣، المرشد ٢/ ٣٠٦، القطع ١/ ٣٥٤، المنار: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.
(٢) الحجر: ١٥، المرشد ٢/ ٣٠٦، القطع ١/ ٣٥٤، المنار: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.
(٣) الحجر: ١٤، المرشد ٢/ ٣٠٦، «ليس بكاف» في القطع ١/ ٣٥٤، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٣٠، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.
(٤) الحجر: ١٨، المرشد ٢/ ٣٠٦، منار الهدى: ٢٠٩، وصف الاهتدا: ٤٧ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.
(٥) الحجر: ٢٠، المرشد ٢/ ٣٠٦، قال في القطع ١/ ٣٥٥: "وهذا الكافي من الوقف، قال أبو جعفر: هذا غلط لأن ﴿وَمَنْ﴾ لا يخلوا من إحدى جهتين: إما أن تكون في موضع نصب معطوفة على ﴿مَعايِشَ﴾ أي: وجعلنا لكم من لستم له برازقين من العبيد والإماء فلا يكفي الوقوف على ما قبلها، أو تكون في موضع خفض عطفا على الكاف والميم وإن كان هذا بعيدا، وقد أجازه جماعة من النحويين"، منار الهدى: ٢٠٩، وصف الاهتدا: ٤٧ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.
(٦) الحجر: ٢٠، المرشد ٢/ ٣٠٧، الإيضاح ٢/ ٧٤٤، المكتفى: ٣٤٥، القطع ١/ ٣٥٦، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.
(٧) الحجر: ٢١، المرشد ٢/ ٣٠٧، المكتفى: ٣٤٥، الإيضاح ٢/ ٧٤٤، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.
(٨) الحجر: ٢١، المرشد ٢/ ٣٠٧، المكتفى: ٣٤٥، الإيضاح ٢/ ٧٤٤، منار الهدى: ٢٠٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>