للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿مِنْ فَضْلِهِ﴾ (١)، و ﴿رَحِيماً﴾ (٢)، و ﴿إِلاّ إِيّاهُ﴾ (٣)، و ﴿أَعْرَضْتُمْ﴾ (٤)، و ﴿كَفُوراً﴾ (٥): (ك).

﴿تَبِيعاً﴾ (٦): (ت).

﴿تَفْضِيلاً﴾ (٧): (ت) على تقدير اذكروا أو احذروا.

﴿يَوْمَ نَدْعُوا﴾ (٨): (ن) على تقدير:" يعيدكم الذي فطركم " (٩)، وهو منسوب للزجاج لكن قال العماني: والأحسن في العبارة عندي أن يقال: هو بدل من قوله ﴿يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ﴾ وهو ينتصب بقوله ﴿يُعِيدَكُمْ،﴾ وحينئذ فالوقف عليه كاف لبعد ما بين الكلامين، والأول وهو الانتصاب بالمضمر أحسن لطول الكلام، وقال البيضاوي:" نصب بإضمار اذكر أو ظرف لما دلّ عليه " (١٠).

﴿وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً﴾ (١١): (ت).


(١) الإسراء: ٦٦، المرشد ٢/ ٣٤٥، القطع ١/ ٣٧٩، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٥٠، منار الهدى: ٢٢٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٢.
(٢) الإسراء: ٦٦، المرشد ٢/ ٣٤٥، القطع ١/ ٣٧٩، منار الهدى: ٢٢٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٢.
(٣) الإسراء: ٦٧، المكتفى: ٣٤٥، المرشد ٢/ ٣٤٥، «جائز» في العلل ٢/ ٦٥٠، القطع ١/ ٣٧٩، منار الهدى: ٢٢٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٢.
(٤) الإسراء: ٦٧، المكتفى: ٣٦١، المرشد ٢/ ٣٤٥، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٥٤، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٥٠، منار الهدى: ٢٢٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٢.
(٥) الإسراء: ٦٧، المرشد ٢/ ٣٤٦، منار الهدى: ٢٢٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٢.
(٦) الإسراء: ٦٩، المكتفى: ٣٦١، المرشد ٢/ ٣٤٥، منار الهدى: ٢٢٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٢.
(٧) الإسراء: ٧٠، المكتفى: ٣٦١، المرشد ٢/ ٣٤٥، منار الهدى: ٢٢٥، منار الهدى: ٢٢٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٢.
(٨) الإسراء: ٧١، المرشد ٢/ ٣٤٦، منار الهدى: ٢٢٦.
(٩) معاني القرآن للزجاج ٣/ ٢٥٢.
(١٠) تفسير البيضاوي ٣/ ٤٥٨.
(١١) الإسراء: ٧١، المكتفى: ٣٦١، المرشد ٢/ ٣٤٦، القطع ١/ ٣٨٠، منار الهدى: ٢٢٦، -

<<  <  ج: ص:  >  >>