للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿يَوْمٍ﴾ (١)، و ﴿بِكُمْ أَحَداً﴾ (٢)، و ﴿فِي مِلَّتِهِمْ﴾ (٣)، و ﴿إِذاً أَبَداً﴾ (٤):

(ك).

﴿لا رَيْبَ فِيها﴾ (٥): (ن) لأنّ ﴿إِذْ﴾ ظرف ل ﴿أَعْثَرْنا﴾، أي: أعثرنا عليهم حين يتنازعون فلا يحسن الفصل بينهما.

﴿بَنَيْنا﴾ (٦): (ك).

﴿رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ﴾ (٧): (ت) وفاقا للسجستاني.

﴿مَسْجِداً﴾ (٨): (ك) أو (ت) وفاقا لأبي حاتم.

﴿رَجْماً بِالْغَيْبِ﴾ (٩): (ك).


(١) الكهف: ١٩، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٥٥، «تام» في القطع ٢/ ٣٨٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٥٨، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٢) الكهف: ١٩، المكتفى: ٣٦٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٥٥، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٣) الكهف: ٢٠، المكتفى: ٣٦٧، «جائز» في المرشد ٢/ ٣٥٥، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٤) الكهف: ٢٠، المرشد ٢/ ٣٥٥، المكتفى: ٣٦٧، «تمام» في القطع ٢/ ٣٨٦، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٥) الكهف: ٢١، المكتفى: ٣٦٧، قال في المرشد ٢/ ٣٥٥:" نص عليه بعضهم، وهو من شذوذ الأقاويل لا يعتد به ولا يجوز لأن ما بعده منصوب الموضع بالظرف، والعامل فيه ما قبله، والفصل بينهما لا يحسن "، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٥٨، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٦) الكهف: ٢١، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٥٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٥٩، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٧) الكهف: ٢١، المرشد ٢/ ٣٥٥، المكتفى: ٣٦٨، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٥٩، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٨) الكهف: ٢١، المكتفى: ٣٦٨، القطع ٢/ ٣٨٦، قال في المرشد ٢/ ٣٥٥:" حسن، قال أبو حاتم: هو تام "، منار الهدى: ٢٣٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٤.
(٩) الكهف: ٢٢، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٥٦، «أجوز» في العلل ٢/ ٦٥٩، منار الهدى: ٢٣٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>