للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿مِنْهُمْ أَحَداً﴾ (١): (ك).

﴿مَوْعِداً﴾ (٢): (ت).

﴿صَفًّا﴾ (٣)، و ﴿مِمّا فِيهِ﴾ (٤)، و ﴿إِلاّ أَحْصاها﴾ (٥): (ك).

﴿حاضِراً﴾ (٦): (ت).

﴿أَحَداً﴾ (٧): (ت) أيضا والتالي منصوب بتقدير: "واذكر إذ قلنا"، وكرّر ذلك في مواضع كما قاله البيضاوي: "لكونه مقدّمة للأمور المقصود بيانها في تلك المحال، وههنا لمّا شنع على المفتخرين بالدنيا واستقبح صنيعهم قرر ذلك بأنّه من سنن إبليس، أو لما بين حال المغرور بالدنيا والمعرض عنها - وكأن سبب الاغترار بها حب الشهوات وتسويل الشيطان - زهدهم أوّلا في زخارف الدنيا بأنّها عرضة الزوال، والأعمال الصالحة خير وأبقى من أنفسها وأعلاها، ثمّ نفرهم عن الشيطان بتذكير ما بينهم من العداوة القديمة، وهذا مذهب كلّ تكرير في القرآن" انتهى.

﴿أَمْرِ رَبِّهِ﴾ (٨): (ك).


(١) الكهف: ٤٧، المرشد ٢/ ٣٦٠، القطع ٢/ ٣٩٠، «جائز» في العلل ٢/ ٦٦٥، منار الهدى: ٢٣٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٢) الكهف: ٤٨، المرشد ٢/ ٣٦٠، القطع ٢/ ٣٩٠، المنار: ٢٣٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٣) الكهف: ٤٨، القطع ٢/ ٣٩٠، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٦٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٦٥، منار الهدى: ٢٣٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٤) الكهف: ٤٩، القطع ٢/ ٣٩٠، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٥) الكهف: ٤٩، القطع ٢/ ٣٩٠، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٦) الكهف: ٤٩، المكتفى: ٣٦٩، المرشد ٢/ ٣٦٠، الإيضاح ٢/ ٧٥٨، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٦٥، منار الهدى: ٢٣٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.
(٧) الكهف: ٤٩، المرشد ٢/ ٣٦٠، القطع ٢/ ٣٩٠، المكتفى: ٣٦٩، منار الهدى: ٢٣٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥، تفسير البيضاوي ٣/ ٥٠٣.
(٨) الكهف: ٥٠، «كاف» في القطع ٢/ ٣٩٠، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٦٠، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٦٥، منار الهدى: ٢٣٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>