(٢) الكهف: ١٠٢، المكتفى: ٣٧٢، القطع ٢/ ٣٩٤، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٦٧، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧٣، منار الهدى: ٢٣٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٧. (٣) الكهف: ١٠٢، المكتفى: ٣٧٢، المرشد ٢/ ٣٦٧، القطع ٢/ ٣٩٤، منار الهدى: ٢٣٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٧. (٤) الكهف: ١٠٣، قال في المرشد ٢/ ٣٦٧:" اختلفوا في الوقف عليه، فمنهم من قال: لا يحسن الوقف عليه لأنه نعت ل «الأخسرين»، وقد أجازه قوم، وقال آخرون يرتفع على الاستئناف، فإن ذهبت إلى هذا الوجه كان الوقف على ﴿بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً﴾ تام، ثم الخبر ﴿أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾، ولا يحسن الوقف حتى يأتي بالخبر، ويجوز أن يكون مرفوع الموضع بخبر ابتداء محذوف، والوقف على ما دونه يكون تاما على هذا الوجه "، وقال في القطع ٢/ ٣٩٤:" ليس بتمام ولا كاف إن جعلت ﴿الَّذِينَ﴾ نعت ل «الأخسرين» أو بدلا، وإن جعلته بمعنى: "هم الذين" أو "أعني الذين" صلح الوقوف على ﴿بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً﴾ "، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧٣، منار الهدى: ٢٣٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٧. (٥) الكهف: ١٠٣، المرشد ٢/ ٣٦٧، «حسن» في القطع ٢/ ٣٩٤، منار الهدى: ٢٣٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٧. (٦) الكهف: ١٠٥، المرشد ٢/ ٣٦٨، «حسن» في القطع ٢/ ٣٩٤، منار الهدى: ٢٣٥، وهو -