للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿مَأْتِيًّا﴾ (١)، ﴿وَعَشِيًّا﴾ (٢): (ك).

﴿مَنْ كانَ تَقِيًّا﴾ (٣): (ت).

﴿بِأَمْرِ رَبِّكَ﴾ (٤)، ﴿وَما بَيْنَ ذلِكَ﴾ (٥): (ك).

﴿نَسِيًّا﴾ (٦): (ت) على تقدير: هو رب السموات، (ن) على البدلية للتعلق بالسابق لكن يسوغه الفاصلة.

﴿وَاِصْطَبِرْ لِعِبادَتِهِ﴾ (٧)، و ﴿سَمِيًّا﴾ (٨): (ك).

﴿أُخْرَجُ حَيًّا﴾ (٩): (ت).


(١) مريم: ٦١، المرشد ٢/ ٣٧٧، القطع ٢/ ٤٠٢، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٢) مريم: ٦٢، المرشد ٢/ ٣٧٧، القطع ٢/ ٤٠٢، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٣) مريم: ٦٣، المرشد ٢/ ٣٧٧، القطع ٢/ ٤٠٢، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٤) مريم: ٦٤، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٧، «جائز» في العلل ٢/ ٦٨٦، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٥) مريم: ٦٤، «تمام» في الإيضاح ٢/ ٧٦٥ والقطع ٢/ ٤٠٢ والمكتفى: ٣٧٦، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٧، «جائز» في العلل ٢/ ٦٨٦، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٦) مريم: ٦٤، قال في المرشد ٢/ ٣٧٧: "وقف تام إذا رفعت ﴿رَبُّ السَّماواتِ﴾ على أنه خبر مبتدأ محذوف على تقدير: هو رب السماوات، وإن جعلته بدلا من قوله ﴿وَما كانَ رَبُّكَ نَسِيًّا رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ﴾ كان الوقف عليه جائزا لأنه رأس آية، ولا يحسن لتعلقه بما قبله"، قال في القطع ٢/ ٤٠٢: "ليس بكاف لأن ﴿رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ﴾ بدل من قولك ﴿رَبُّ﴾ "، «جائز» في العلل ٢/ ٦٨٦، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٧) مريم: ٦٥، المرشد ٢/ ٣٧٨، القطع ٢/ ٤٠٢، «كاف» وقيل «تام» في المكتفى: ٣٧٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٨٦، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٨) مريم: ٦٥، «تام» في المكتفى: ٣٧٦، القطع ٢/ ٤٠٢، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٧، منار الهدى: ٢٣٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٩) مريم: ٦٦، المرشد ٢/ ٣٧٨، قال في القطع ٢/ ٤٠٢: "ليس بتمام لأن بعده واو عطف -

<<  <  ج: ص:  >  >>