(٢) الأحقاف: ١٠، المرشد ٢/ ٦٩٨، القطع ٢/ ٦٥٩، منار الهدى: ٣٥٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٨٩. (٣) الأحقاف: ١١، القطع ٢/ ٦٥٩، الإيضاح ٢/ ٨٩٣، المرشد ٢/ ٦٩٨، «تام» في المكتفى: ٥٢٠، «مطلق» في العلل ٣/ ٩٤١، منار الهدى: ٣٥٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٨٩. (٤) الأحقاف: ١١، المرشد ٢/ ٦٩٨، منار الهدى: ٣٥٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٨٩. (٥) الأحقاف: ١٢، المكتفى: ٥٢١، القطع ٢/ ٦٥٩، الإيضاح ٢/ ٨٩٣، «مطلق» في العلل ٣/ ٩٤١، منار الهدى: ٣٥٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٨٩. (٦) الأحقاف: ١٢، المرشد ٢/ ٦٩٨ قال: "ولا يوقف على قوله ﴿مُصَدِّقٌ﴾ في حال عربية ويجوز أن ينتصب على الحال بما في هذا من معنى الإشارة كأنه قال: وهذا كتاب في هذه الحالة مصدق تقديره أشير إليه في حال عربيته، وقد يقف عنده العوام كثيرا وهو غلط، وفي هذه الآية وجه آخر يدلك على أن الوقف على ﴿مُصَدِّقٌ﴾ لا يجوز وذلك أن قوله ﴿لِساناً عَرَبِيًّا﴾ ينتصب على أنه مفعول ومعناه مصدق ذا لسان عربي كأنه قال مصدق النبي ﷺ وتحرير هذا الوجه أن إعجازه وما فيه من الإخبار والقصص التي تقدمت تدل على صحة نبوته ﷺ، ويصدقه ما يخبر به عن الله تعالى وهذا أجود الوجوه عندي"، منار الهدى: ٣٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٨٩. (٧) الأحقاف: ١٢، المرشد ٢/ ٦٩٩، المكتفى: ٥٢١، القطع ٢/ ٦٥٩، «مجوز» في العلل ٣/ ٩٤١، منار الهدى: ٣٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٨٩. (٨) الأحقاف: ١٢، المكتفى: ٥٢١، المرشد ٢/ ٦٩٩، ٧٠٠، القطع ٢/ ٦٥٩، الإيضاح ٢/ ٨٩٣، منار الهدى: ٣٥٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٨٩.