(٢) ق: ١٧، القطع ٢/ ٦٧٩، المكتفى: ٥٣٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٧٢٥، العلل ٣/ ٩٦٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(٣) ق: ٢٣، المكتفى: ٥٣٥، المرشد ٢/ ٧٢٥، «حسن» في القطع ٢/ ٦٧٩، «لا يوقف عليه» في العلل ٣/ ٩٦٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(٤) ق: ١٩، المكتفى: ٥٣٥، القطع ٢/ ٦٧٩، المرشد ٢/ ٧٢٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(٥) ق: ٢٠، المكتفى: ٥٣٥، القطع ٢/ ٦٧٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٧٢٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(٦) ق: ٢١، المكتفى: ٥٣٥ ن القطع ٢/ ٦٧٩، «كاف» وقيل: «حسن» في المرشد ٢/ ٧٢٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(٧) ق: ٢٢، المكتفى: ٥٣٥، المرشد ٢/ ٧٢٥، القطع ٢/ ٦٨٠، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(٨) ق: ٢٣ سبق قريبا.(٩) ق: ٢٤، القطع ٢/ ٦٨٠، المكتفى: ٥٣٥، «جائز» في المرشد، «لا يوقف عليه» في العلل ٣/ ٩٦٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(١٠) ق: ٢٥، «كاف» في المكتفى: ٥٣٥، قال في القطع ٢/ ٦٨٠: "في القطع عليه ثلاثة معان: إن رفعت ﴿الَّذِي﴾ بالابتداء وجعلت ﴿فَأَلْقِياهُ﴾ الخبر كان مريب قطعا تاما، وإن جعلته بمعنى:"هو الذي "كان «كافيا»، وإن جعلته بدلا مما قبله فالوقف ﴿فِي الْعَذابِ الشَّدِيدِ﴾ "، قال في المرشد ٢/ ٧٢٥: "والأحسن أن لا يقف على قوله ﴿مُرِيبٍ﴾ لأن ما بعده صفة له"، «لا يوقف عليه» في العلل ٣/ ٩٦٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٣.(١١) النهر الماد ٢/ ٩٨٨.(١٢) ق: ٢٦، المرشد ٢/ ٧٢٥، القطع ٢/ ٦٨٠، المكتفى: ٥٣٥، منار الهدى: ٣٦٨، وهو
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute