للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿عَذابٌ أَلِيمٌ﴾ (١): (ت).

﴿مِنْ قَبْلِهِمْ﴾ (٢)، و ﴿بَيِّناتٍ﴾ (٣): (ك).

﴿مُهِينٌ﴾ (٤): (ن) على أنّ تاليه منصوب بالعامل في ﴿وَلِلْكافِرِينَ﴾ أو ﴿مُهِينٌ﴾ قاله في (النّهر) (٥): (ك) على تقدير: اذكر، وكونه فاصلة.

﴿شَهِيدٌ﴾ (٦): (ت).

﴿وَما فِي الْأَرْضِ﴾ (٧)، و ﴿أَيْنَ ما كانُوا﴾ (٨)، و ﴿الْقِيامَةِ﴾ (٩): (ك).

﴿عَلِيمٌ﴾ (١٠): (ت).


(١) المجادلة: ٤، المرشد: ٧٦٣، المكتفى: ٣٤٨، القطع ٢/ ٧٢٣، منار الهدى: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٢) المجادلة: ٥، المرشد: ٧٦٣، القطع ٢/ ٧٢٣، المنار: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٣) المجادلة: ٥، المرشد: ٧٦٣، القطع ٢/ ٧٢٣، المنار: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٤) المجادلة: ٥، المرشد: ٧٦٣، وقال: " ﴿مُهِينٌ﴾ صالح، والنصب في قوله ﴿يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعاً﴾ بقوله ﴿عَذابٌ مُهِينٌ﴾ كأنه قال: لهم عذاب في ذلك اليوم، وهو أحسن منه، وهو ينتصب على الظرف، وجواز الوقف على ما قبله لأنه رأس آية"، وفي القطع والائتناف ٢/ ٧٢٣ قال: " ﴿وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ﴾ فليس بقطع كاف لأن ﴿يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ﴾ منصوب بما قبله، والكافي ﴿أَحْصاهُ اللهُ وَنَسُوهُ﴾ والتمام ﴿وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ "، منار الهدى: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٥) النهر الماد بهامش البحر المحيط ٧/ ٢٣٠
(٦) المجادلة: ٦، المرشد: ٧٦٣، المكتفى: ٣٤٨، القطع والائتناف ٢/ ٧٢٣، منار الهدى: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٧) المجادلة: ٧، المرشد: ٧٦٣، القطع والائتناف ٢/ ٧٢٤، منار الهدى: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٨) المجادلة: ٧، المرشد: ٧٦٣، المكتفى: ٣٤٨، القطع ٢/ ٧٢٤، الإيضاح ٢/ ٩٢٨، وقال:
"حسن"، منار الهدى: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٩) المجادلة: ٧، المرشد: ٧٦٣، المكتفى: ٣٤٨، القطع ٢/ ٧٢٤، الإيضاح ٢/ ٩٢٨، وقال:
"حسن" منار الهدى: ٣٨٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(١٠) المجادلة: ٧، المرشد: ٧٦٣، المكتفى: ٣٤٨، القطع ٢/ ٧٢٤، منار الهدى: ٣٨٦، الإيضاح ٢/ ٩٢٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>