للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿آمَنُوا﴾ (١): (ت) والابتداء باللاحق على الاستئناف.

﴿ذِكْراً﴾ (٢): (ت) وفاقا للسجستاني على أنّ تاليه نصب بتقدير: نحو «رسل».

﴿رَسُولاً﴾ (٣): (ن) على نصبه مفعولا معه، أي: أنزل الله إليكم ذكرا مع رسول أو بدلا من ﴿ذِكْراً﴾ أفلا يفصل بين الناصب والمنصوب.

﴿إِلَى النُّورِ﴾ (٤): (ت).

﴿لَهُ رِزْقاً﴾ (٥): (ت) أيضا.

﴿مِثْلَهُنَّ﴾ (٦): (ك).

﴿بَيْنَهُنَّ﴾ (٧): (ن) لأنّ التّالي علّة لقوله ﴿خَلَقَ﴾ أو ينزل.


= - عند مدني الأول وليس هذا المعنى بالسائغ السهل ولا يعجبني"، «جائز» في العلل ٣/ ١٠٢٥، منار الهدى: ٣٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.
(١) الطلاق: ١٠، المرشد ٢/ ٧٨٦، القطع ٢/ ٧٤٦، «كاف» وقيل: «تام» في المكتفى: ٥٧٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٩٣٩، منار الهدى: ٣٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.
(٢) الطلاق: ١٠، المكتفى: ٥٧٤، القطع ٢/ ٧٤٦، المرشد ٢/ ٧٨٦، قال في الإيضاح ٢/ ٩٣٩: " «حسن غير تام»، وقال السجستاني: هو «تام»، وهذا خطأ لأن «الرسول» منصوب على الاتباع للذكر، و «لا يحسن الوقف» على المتبوع دون تابع، ولو رفع رافع «الرسول» على معنى هو رسول «حسن الوقف» على «الذكر» "، «لا يوقف عليه» في العلل ٣/ ١٠٢٥ قال: "لأن ﴿رَسُولاً﴾ بدله، وقد قيل: «يوقف» على تقدير أرسل رسولا، لأن الرسول لم يكن منزلا"، منار الهدى: ٣٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.
(٣) الطلاق: ١١، قال في المرشد ٢/ ٧٨٦: "وذهب - أبو حاتم - إلى أن ﴿رَسُولاً﴾ ينتصب على إضمار: وأرسل رسولا أو بعث رسولا، قلت أنا: ومن ذهب إلى أن ﴿رَسُولاً﴾ ينتصب بذكر على تقدير: قد أنزل الله إليكم ذكرا رسولا لم يحسن الوقف على ﴿ذِكْراً﴾، القطع ٢/ ٧٤٦، منار الهدى: ٣٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.
(٤) الطلاق: ١١، القطع ٢/ ٧٤٦، الإيضاح ٢/ ٩٣٩، المرشد ٢/ ٧٨٧، المكتفى: ٥٧٥، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٢٥، منار الهدى: ٣٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.
(٥) الطلاق: ١١.
(٦) الطلاق: ١٢، المكتفى: ٥٧٥، القطع ٢/ ٧٤٧، المرشد ٢/ ٧٨٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٩٤٠، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٢٥، منار الهدى: ٣٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.
(٧) الطلاق: ١٢، الإيضاح ٢/ ٩٤٠، منار الهدى: ٣٩٤، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>