(٢) المزمل: ١٠، المرشد ٢/ ٨١٦، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤. (٣) المزمل: ١١، القطع ٢/ ٧٦٨، المرشد ٢/ ٨١٦، المكتفى: ٥٩١، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٩٥٣، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤. (٤) المزمل: ١٣، قال في المرشد ٢/ ٨١٧: "نص عليه بعضهم وهو مفهوم، وليس بالجيد، لأن قوله ﴿يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ﴾ منصوب بقوله: ﴿إِنَّ لَدَيْنا أَنْكالاً وَجَحِيماً﴾ كأنه قال: إن لدينا كذا في يوم القيامة"، «ليس بوقف كاف» في القطع ٢/ ٧٦٨، «مجوز» في العلل ٣/ ١٠٥٧، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤. (٥) المزمل: ١٤، القطع ٢/ ٧٦٩، المرشد ٢/ ٨١٧، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤. (٦) المزمل: ١٦، القطع ٢/ ٧٦٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٨١٧، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤. (٧) المزمل: ١٧، المكتفى: ٥٩٢، قال في الإيضاح ٢/ ٩٥٣: "وهذا لا يصح لأن اليوم هو الذي يفعل هذا من شدة هوله"، قال في القطع ٢/ ٧٦٩: "وعن نافع إن التمام ﴿إِنْ كَفَرْتُمْ﴾، وغلط في هذا جماعة منهم أبو حاتم لأن المعنى عندهم: فكيف يتقون يوما يجعل الولدان شيبا لشدته وهوله، فكيف تتقون إن كفرتم، والحجة لنافع أن يكون المعنى: الله يجعل الولدان شيبا يوما" قال في المرشد ٢/ ٨١٧: "قال أبو حاتم: ذكر بعض المفسرين أن قوله ﴿إِنْ كَفَرْتُمْ﴾ وقف وقد غلط، إنما المذهب: فكيف تتقون يوم يجعل الولدان شيبا إن كفرتم، قال والوقف التام عند قوله: ﴿السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ﴾، قلت أنا: معنى الآية بأي شيء تتحصنون من عذاب الله - تعالى - في يوم يشيب الصغير فيه من غير كبر، ولم ينص أبو حاتم على الوقف عند قوله ﴿شِيباً﴾ لأنه جعل قوله ﴿مُنْفَطِرٌ بِهِ﴾ يرجع إلى يوم النكرة"، قال أبو حاتم: ﴿السَّماءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ﴾ أي بذلك اليوم، -