للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿ذِكْرى لِلْبَشَرِ﴾ (١): (ت) ويبتدأ ب ﴿كَلاّ﴾، ولا يوقف عليه كما نص عليه في (المرشد) (٢).

و ﴿أَوْ يَتَأَخَّرَ﴾ (٣): (ك).

﴿رَهِينَةٌ﴾ (٤): (ن) لحرف الاستثناء بعده.

﴿فِي سَقَرَ﴾ (٥): (ك).

﴿الْيَقِينُ﴾ (٦)، و ﴿الشّافِعِينَ﴾ (٧)، و ﴿قَسْوَرَةٍ﴾ (٨): (ك).

و ﴿مُنَشَّرَةً﴾ (٩): (ت)، أو الأحسن على ﴿كَلاّ﴾ وهو (ت) وفاقا للعماني.


= - «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٦٣، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(١) المدثر: ٣١، القطع ٢/ ٧٧١، المرشد ٢/ ٨٢٠، الإيضاح ٢/ ٩٥٦، المكتفى: ٥٩٥، «جائز» في العلل ٣/ ١٠٦٣، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(٢) بل قال في المرشد ٢/ ٨٢٠: " «تام»، يعني الناس، ذكر هذه الأربعة بهذه التراجم أبو حاتم، قال: ويستأنف ﴿كَلاّ وَالْقَمَرِ﴾ بمعنى: إلاّ القمر، والوقف على ﴿كَلاّ﴾ هاهنا «ليس يحسن» وإن كان قد جوزه بعضهم".
(٣) المدثر: ٣٧، المرشد ٢/ ٨٢١، المكتفى: ٥٩٥، القطع ٢/ ٧٧١، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٩٥٦، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٦٣، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(٤) المدثر: ٣٨، المكتفى: ٥٩٥، قال في الإيضاح ٢/ ٩٥٦: "وهو «غير تام» لأنه قد جاء الاستثناء بعده"، قال في المرشد ٢/ ٨٢١: "وزعم أبو حاتم أن الوقف عند قوله ﴿رَهِينَةٌ﴾، وما أراه جيدا لأنّ الابتداء بحرف الاستثناء لا يحسن"، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(٥) المدثر: ٤٢، القطع ٢/ ٧٧١، المرشد ٢/ ٨٢١، المكتفى: ٥٩٦، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٩٥٦، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(٦) المدثر: ٤٧، المرشد ٢/ ٨٢١، القطع ٢/ ٧٧١، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٦٤، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(٧) المدثر: ٤٨، القطع ٢/ ٧٧١، المرشد ٢/ ٨٢١، المكتفى: ٥٩٦، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٦٤، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(٨) المدثر: ٥١، المكتفى: ٥٩٦، الإيضاح ٢/ ٩٥٦، القطع ٢/ ٧٧١، المرشد ٢/ ٨٢١، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٦٤، منار الهدى: ٤٠٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٤.
(٩) المدثر: ٥٢، القطع ٢/ ٧٧١، المرشد ٢/ ٨٢١، الإيضاح ٢/ ٩٥٦، المكتفى: ٥٩٦، -

<<  <  ج: ص:  >  >>