(١) الإنسان: ١٦، المكتفى: ٦٠٠، المرشد ١٠٥ /ب، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٢) الإنسان: ١٧، المكتفى: ٦٠٠، المرشد ١٠٥ /ب، «جائز» في العلل ٣/ ١٠٧٣، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٣) الإنسان: ١٨، المرشد ١٠٥ /ب، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٤) الإنسان: ١٨، المرشد ٢/ ٨٢٨، المكتفى: ٦٠٠، منار الهدى: ٤١٢، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٥) الإنسان: ٢٠، قال في المرشد ٢/ ٨٢٨: "والعامة تقف على قوله: ﴿وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ﴾ وليس بشيء لا يرتضيه أهل العلم لأن الجواب بعده ﴿كَبِيراً﴾ صالح"، وقال في المكتفى: ٦٠٠: "وقال الدينوري ﴿وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ﴾ تمام، والمعنى: وإذا نظرت ما ثم، وليس بتام لأن ﴿رَأَيْتَ﴾ الثانية جواب ﴿وَإِذا﴾ فلا يتم الكلام دونها"، منار الهدى: ٤١٣، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.(٦) في الأصل فقط [نفسه فيه].(٧) النهر الماد ٢/ ٩٩١١.(٨) الإنسان: ٢٠، المكتفى: ٦٠٠، المرشد ٢/ ٨٢٨، منار الهدى: ٤١٣، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute