للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بلاحقه، ولكن يجوزها عليهم بلوغ النفس إلى التمام مع الفاصلة.

﴿أَلْفافاً﴾ (١): (ت).

﴿سَراباً﴾ (٢): (ت).

﴿أَحْقاباً﴾ (٣): (ك).

﴿وَلا شَراباً﴾ (٤): (ن) للاستثناء التّالي، أو (ك) على أنّ المعنى: لكن حميما، والأوّل هو المختار.

﴿وِفاقاً﴾ (٥): (ك).

﴿حِساباً﴾ (٦): (ك) أيضا.

﴿بِآياتِنا كِذّاباً﴾ (٧)، و ﴿إِلاّ عَذاباً﴾ (٨): (ت).


= - ٣/ ١٠٨١، منار الهدى: ٤١٦، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(١) النبأ: ١٦، المكتفى: ٦٠٤، القطع ٢/ ٧٨١، المرشد ٢/ ٨٣٣، الإيضاح ٢/ ٩٦٣، «وقف في العلل» ٣/ ١٠٨١، منار الهدى: ٤١٦، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(٢) النبأ: ٢٠، المرشد ٢/ ٨٣٣، الإيضاح ٢/ ٩٦٣، القطع ٢/ ٧٨١، المكتفى: ٦٠٤، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٨١، منار الهدى: ٤١٦، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(٣) النبأ: ٢٣، المرشد ٢/ ٨٣٤، قال في القطع ٢/ ٧٨١:" «قطع كاف» على قول قتادة لأنه قال: ﴿لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً﴾ لا انقطاع لها .. ، وعلى قول محمد بن يزيد ﴿لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً﴾ لا يكفي الوقوف عليه لأن التقدير عنده لا يذقون في الأحقاب … وقول محمد بن يزيد قول حسن بين، «جائز» في العلل ٣/ ١٠٨١، منار الهدى: ٤١٦، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(٤) النبأ: ٢٤، قال في المرشد ٢/ ٨٣٤: "وأجاز قوم الوقف على قوله ﴿وَلا شَراباً﴾ ويبتدئ ﴿إِلاّ حَمِيماً وَغَسّاقاً﴾ في معنى: لكن حميما وغساقا، ولا أستحسن الابتداء بحرف الاستثناء"، القطع ٢/ ٧٨٢، منار الهدى: ٤١٦، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(٥) النبأ: ٢٦، المرشد ٢/ ٨٣٤، القطع ٢/ ٧٨٢، منار الهدى: ٤١٦، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(٦) النبأ: ٢٧، المرشد ٢/ ٨٣٤، منار الهدى: ٤١٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(٧) النبأ: ٢٨، القطع ٢/ ٧٨٢، الإيضاح ٢/ ٩٦٣، المرشد ٢/ ٨٣٤، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٨٢، منار الهدى: ٤١٧، وهو «وقف» هبطي: ٣٠٦.
(٨) النبأ: ٣٠، المرشد ٢/ ٨٣٤، الايضاح ٢/ ٩٦٣، القطع ٢/ ٧٨٢، المكتفى: ٦٠٤، منار -

<<  <  ج: ص:  >  >>