(٢) البقرة: ٨، وغيرها، القصص: ٨١. (٣) البقرة: ٢٤، ٢٧٩، البقرة: ٢. (٤) البقرة: ٥، البقرة: ٢٥. (٥) في (أ، ج، ط) زيادة بعد كلمة [والنون]: "لكن ينبغي أن يجري فيما حذفت منه النون في الرسم، نحو: (﴿مِمّا رَزَقْناهُمْ﴾)، ما سيأتي في اللام، نحو: ﴿فَإِلَّمْ﴾ بهود، من إدغامه إدغاما ناقصا، أو كاملا يذهب معه غنة المدغم، اتباعا لرسم الصحابة، إذ حذفهم ﵃ النون لا بد له من حكمة، واقرأ بها، والله أعلم، الإشارة إلى إذهاب الحرف المحذوف بالإدغام إذهابا كليا، ككتبهم: «الهدى»، و «موسى»، ونحوهما بالياء إشارة إلى الإمالة]. (٦) النشر ٢/ ٢٧، العنوان: ١٠٦، الشاطبية البيت (٢٨٦) وقال: وكلّهم التّنوين والنّون ادغموا … بلا غنّة في اللاّم والرّا ليجملا