(١) الأعراف: ١٤٢. (٢) كما في: البقرة: ٥٨، ٢٠٨، النساء: ١٥٤، المائدة: ٢١، ٢٣، الأعراف: ٣٨، ٤٩، يوسف: ٩٩، النحل: ٣٢، النمل: ١٨، الزمر: ٧٢، غافر: ٧٦، الزخرف: ٧٠. (٣) كما في: البقرة: ٣٤، الأعراف: ١١، الإسراء: ٦١، الكهف: ٥٠، طه: ١١٦، الفرقان: ٦٠. (٤) الآيات على الترتيب: ص: ٦، يونس: ٧١، يونس: ٧٩. (٥) إيضاح الرموز: ٢٤٧. (٦) أي في الأمر من الثلاثي الذي سكن ثاني مضارعه، نحو: ﴿خُذُوا زِينَتَكُمْ﴾ و ﴿كُلُوا وَاِشْرَبُوا﴾، ولا همز في الأمر منه. (٧) أي بهمزة وصل ك «اهدنا»، وبدونها ك «خذ». (٨) (يوسف: ٨٢، الزخرف: ٤٥)، (الأعراف: ١٤٥)، على الترتيب، والأمر من «سأل» «إسأل» بهمزة وصل أوله سقطت لسبقها بالواو في الآية، و «سل» بلا همز مثل «خذ»، والأمر من «أمر» إذا بدئ بهمزة وصل «أأمر» كما في ﴿(وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ)﴾ [لقمان: ١٧]، أو «مر» بدون همزة وصل ك «خذ»، وهذا الوجه مذكور في السنة في قوله ﷺ:" يأمروا بالمعروف ". (٩) الأنعام: ١٢٥، النحل: ١٢٣. (١٠) كما في ﴿وَاِتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ﴾ [البقرة: ١٢٥]. (١١) لأن قراءة الفتح من الثلاثي. (١٢) الآيات على الترتيب: التوبة: ٨٠، التوبة: ٦٤. (١٣) إيضاح الرموز: ٢٤٢.