(٢) الواقعة: ٨٩. (٣) التحريم: ١٢. (٤) المجادلة: ٨، ٩، قوله تعالى ﴿وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ﴾. (٥) وهي قوله تعالى ﴿كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى﴾ الأعراف: ١٣٧. (٦) الأبيات من الرجز، وقائلها: أبو النجم العجلي الفضل بن قدامة، و «مسلمت» اسم شخص أصله مسلمة، و «الغصلمة» هي اللحم بين الرأس والعنق، وجماعة القوم، والشاهد فيه: قوله: «مسلمت»، و «بعدمت»، و «الغصلمت»، و «أمت»، حيث وقف عليها بالتاء على لغة طيء والقياس الوقف عليها بالهاء، وانظر: شرح الشواهد الشعرية ١/ ٢٠٨، الخصائص ١/ ٣٠٤، وسر الصناعة ١/ ١٦٠، وشرح كتاب سيبويه ٢/ ١٨٢، وما يحتمل الشعر من الضرورة: ١٥٩، وشرح الكافية الشافية ١/ ٣١٢، وشرح المفصل ٥/ ٨٩، ٩/ ٨١، وشرح الشافية ٢/ ٢٨٩، ٢٩٠، وشرح الأشموني ٤/ ٢١٤، همع الهوامع ٢/ ١٥٧، الخزانة ٤/ ١٧٧، المعجم المفصل ٩/ ١٥١، لسان العرب ١٥/ ٤٧٢. (٧) الأنعام: ١١٥، يونس: ٣٣، ٩٦، غافر: ٦.