١٦٦ - ينبغي للمؤمن أن يكون خوفه ورجاؤه واحدًا؛ فأيهما غلب هلك صاحبه، ونص عليه الإمام أحمد؛ لأن من غلب خوفه وقع في نوع من اليأس، ومن غلب رجاؤه وقع في نوع من الأمن من مكر الله. [المستدرك ١/ ١٤٧]
* * *
[الخوف المحمود]
١٦٧ - الخوف المحمود ما حجزك عن محارم الله (١)[المستدرك ١/ ١٤٧]