(٢) العبارة في الأصل: (بسبب حق الله)، والتصويب من الاختيارات (٥١٩). (٣) العبارة في الأصل: (في)، والتصويب من الاختيارات (٥١٩). (٤) ما بين المعقوفتين من الاختيارات (٥٢١). (٥) في الأصل: (بإقرار)، والتصويب من الإنصاف (١٢/ ١٩٧). (٦) في الأصل: (ونحوه في)، والتصويب من الاختيارات (٥٢٩). (٧) في الأصل: (وَأَفْصَحَ)، والذي يظهر أنّ الصواب: وأنصح لثلاثة أمور: الأمر الأول: لأنه يسلم من التكرار. الأمر الثاني: أنّه يُعطي معنى جديدًا، بخلاف "وأفصح" فهو عين الثالث. الأمر الثالث: أن الشيخ صاغ هذه العبارة باسلوب آخر بلفظ "وأنصح" كقوله: وَمَن عَلِمَ أَنَّ الرَّسُولَ أعْلَمُ الْخَلْقِ بِالْحَقِّ، وَأفْصَحُ الْخَلْقِ فِي الْبَيَانِ، وَأنْصَحُ الْخَلْقِ لِلْخَلْقِ: عَلِمَ أَنَّهُ قَد اجْتَمَعَ فِي حَقِّهِ كَمَالُ العِلْم بِالْحَق، وَكَمَالُ الْقُدْرَةِ عَلَى بَيَانِهِ، وَكَمَالُ الْإِرَادَةِ لَهُ. اهـ. والله أعلم. (٨) هكذا في الأصل: والصواب: (ويخاف المسيء)، كما في موضع آخر (١/ ٧٩).