(١) البقرة: ١٧، المرشد ١/ ١٤٤، المكتفى: ١٦١ وقال:" «كاف»، وقيل «تام» "، وقال في منار الهدى: ٣٤:" كاف إن رفع ما بعده خبر مبتدأ محذوف أي هم، وليس بوقف إن نصب على أنه مفعول ثان ل «ترك» وإن نصب على الذم جاز "، وقف هبطي: ١٩٧. (٢) البقرة: ١٨، المرشد ١/ ١٤٤، وقال: «صالح»، لأنه رأس آية، القطع ١/ ٤١، المكتفى: ١٦١ وقال: «كاف»، الإيضاح ١/ ٥٠١ وقال: «حسن»، وقف هبطي: ١٩٧. (٣) في المخطوطات (أ، ط، ج) بزيادة: [الموصول السابق ﴿الْمُفْلِحُونَ﴾ ولتجرده عن لاحقه تجردا كليا. ﴿سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ﴾ (ك) وقيل (ت) على أن ﴿سَواءٌ﴾ مبتدأ، والجملة الداخلة عليها الهمزة خبر عن ﴿سَواءٌ،﴾ وهي و ﴿سَواءٌ﴾ خبر «إنّ» أي: إنذارك وعدمه سيان، أو يكون سواء خبر «إن» والجملة التي منها «الهمزة» في موضع الفاعل عند من يجيز أن يكون الجملة فاعله كأنه]، قلت: وهذه الزيادة سبقت بعد قوله: ﴿يُوقِنُونَ﴾ قبل قليل، ولا وجه لها. (٤) قال في منار الهدى: ٣٥:" صالح، وقيل لا يوقف عليه لأنه لا يتم الكلام إلا بما بعده، … فأو للتخيير أي أبحناكم أن تشبهوا هؤلاء المنافقين بأحد هذين الشيئين أو بهما معا وليست للشك لأنه لا يجوز على الله تعالى ". (٥) البقرة: ١٩، المرشد ١/ ١٤٦ وقال: لا يوقف عليه، القطع ١/ ٤١، العلل ١/ ١٨٩، وقف الاهتدا ٢٣ /أ، وقف هبطي: ١٩٨. (٦) قال في منار الهدى: ٣٥:" إن جعل ﴿(يَجْعَلُونَ)﴾ خبر مبتدأ محذوف أي: هم يجعلون حسن الوقف على ﴿(بَرْقٌ)﴾ ". (٧) البقرة: ١٩، المرشد ١/ ١٤٦ وقال: «حسن»، وفي المكتفى: ١٦١ وقال: «تام»، والقطع ١/ ٤١ وقال: «صالح»، وصف الاهتدا: ٢٣ /أ، «حسن وقيل كاف» في منار الهدى: ٣٥، وقف هبطي: ١٩٨. (٨) البقرة: ١٩، المرشد ١/ ١٤٦، المكتفى: ١٦١ وقال «كاف»، القطع ١/ ٤١ وقال «حسن»، -