(٢) البقرة: ٧٠، المرشد ١/ ١٩٧، المكتفى: ١٦٦، القطع ١/ ٦٤ وقال «وقف حسن»، منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٣) البقرة: ٧١، المرشد ١/ ١٩٧، الإيضاح ١/ ٥٢١، وفي القطع ١/ ٦٤: "ليس بقطع «كاف»، وزعم الفراء أنه ليس بقطع"، منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب. (٤) المرشد ١/ ١٩٧. (٥) البحر المحيط ١/ ٢١٦، قال في منار الهدى: ٤١: "وحكي عن السجستاني أنه قال: الوقف «لا ذلول»، والابتداء «تثير الأرض»، وقال: هذه البقرة وصفها الله بأنها تثير الأرض ولا تسقي الحرث، قال أبو بكر: وهذا القول عندي غير صحيح؛ لأنّ التي تثير الأرض لا يعدم منها سقي الحرث، وما روي عن أحد من الأئمة: إنهم وصفوها بهذا الوصف ولا ادّعوا لها ما ذكره هذا الرجل، بل المأثور في تفسيرها: ليست بذلول فتثير الأرض وتسقي الحرث، وقوله أيضا يفسد بظاهر الآية؛ لأنها إذا أثارت الأرض كانت ذلولا، وقد نفى الله هذا الوصف عنها، فقول السجستاني لا يؤخذ به ولا يعرج عليه". (٦) البقرة: ٧١، «وقف حسن» في المرشد ١/ ١٩٩، «كاف» في المكتفى: ١٦٦، «تام» في القطع ١/ ٦٥، «جائز» في العلل ١/ ٢٠٩، منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٧) إعراب القرآن للزجاج ١/ ٣٨، وإعراب القرآن النحاس ١/ ٢٣٦. (٨) البقرة: ٧١، المرشد ١/ ١٩٩، الإيضاح ١/ ٥٢٢، المكتفى: ١٦٦، «تام» في القطع ١/ ٦٥، «مطلق» في العلل ١/ ٢٠٩، منار الهدى: ٤١، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.