(٢) البقرة: ٧٨، المرشد ١/ ٢٠٢ وقال: «صالح»، وفي القطع ١/ ٦٦ والمكتفى: ١٦٧ وقالا: «كاف»، وفي الإيضاح ١/ ٥٢٢: «حسن»، منار الهدى: ٤٢، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٣) البقرة: ٧٩، المرشد ١/ ٢٠٢ وقال: «صالح»، الإيضاح ١/ ٥٢٢، وفي القطع ١/ ٦٦ والمكتفى: ١٦٧ «كاف»، وفي العلل ١/ ٢١٢: «مطلق»، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب، منار الهدى: ٤٢، وهو «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٤) البقرة: ٧٩، المرشد ١/ ٢٠٢، الإيضاح ١/ ٥٢٢ وقال: «حسن»، وفي المكتفى: ١٦٧ والقطع ١/ ٦٦: «كاف»، وصف الاهتدا: ٢٤ /ب، منار الهدى: ٤٢، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٥) البقرة: ٨٠، المرشد ١/ ٢٠٢ وفيه: «صالح»، وفي القطع ١/ ٦٦ «كاف»، «مطلق» في العلل ١/ ٢١٢، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٦) البقرة: ٨٠، القطع ١/ ٦٦، المرشد ١/ ٢٠٢ وفيه: «حسن»، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩. (٧) البقرة: ٨١، المرشد ١/ ٢٠٢ وقال «وقف «مفهوم»، وفي العلل ١/ ٢١٢ «جائز» وقال: "لأن الجملة مبتدأ وخبر بعد خبر ". (٨) البقرة: ٨٢، وقال في المرشد ١/ ٢٠٢: «وقف «مفهوم»، العلل ١/ ٢١٢ وقال: «جائز». (٩) قال في المرشد ١/ ٢٠٢ بعد ذكر الكلمتين:" نص عليهما بعضهم وليسا بالجيدين لأن قوله ﴿هُمْ فِيها خالِدُونَ﴾ جملة لا تخلو من ثلاثة أوجه: إما أن تكون في موضع نصب على الحال … ولا يجوز الفصل بينه وبين الحال ولا يوقف على ﴿الْجَنَّةِ﴾ و ﴿النّارِ﴾ دون الكلام الذي هو في تأويل الحال، وإما أن يكون ﴿هُمْ فِيها خالِدُونَ﴾ خبرا ثانيا ل ﴿أُولئِكَ .. ﴾. فعلى هذا لا يجوز أن يوقف على ﴿الْجَنَّةِ﴾ ولا على ﴿النّارِ﴾ لأنك تفصل بين المبتدأ وخبره إلا على التجوز، وإما أن يكون قوله ﴿هُمْ فِيها خالِدُونَ﴾ جملة مستقلة بنفسها من مبتدأ وخبر وقد وصلت إحداهما بالأخرى من غير عطف … "، انظر: مشكل الإعراب: ١/ ٥٧، البيان ١/ ١٠٠. (١٠) البقرة: ٨١، ٨٢، المرشد ١/ ٢٠٤، المكتفى: ١٦٧، وفي الإيضاح ١/ ٥٢٢، القطع ١/ ٦٧ وقالا: «حسن»، «وقف» عند الهبطي: ١٩٩.