(١) البقرة: ١٣٣، المرشد ١/ ٢٥٠، «مطلق» في العلل ١/ ٢٤١، منار الهدى: ٤٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠. (٢) البقرة: ١٣٣، المرشد ١/ ٢٥٠، وفي الإيضاح ١/ ٥٣٣ «ليس بتام»، وفي القطع ١/ ٨٠ "قال يعقوب: «كاف» "، "وقال أبو جعفر: هذا غلط لأن ﴿(إِبْراهِيمَ)﴾ و ﴿(إِسْحاقَ)﴾ و ﴿(يَعْقُوبَ)﴾ بدل من ﴿آبائِكَ﴾ فلا يوقف على ما قبله لأنه ليس بتمام ولا «كاف» ". (٣) المرشد ١/ ٢٥٠. (٤) البقرة: ١٣٣، المرشد ١/ ٢٥١ وقال: "ليس بحسن أيضا لأن قوله ﴿إِلهاً واحِداً﴾ منصوب على الحال"، القطع ١/ ٨٠، منار الهدى: ٥٠. (٥) البقرة: ١٣٣، المرشد ١/ ٢٥٢، وفي العلل ١/ ٢٤١ «مطلق»، وفي منار الهدى: ٥٠: "«حسن» وقيل «كاف» "، القطع ١/ ٨١. (٦) البقرة: ١٣٣، المرشد ١/ ٢٥٣ وقال: "قيل في إعرابه وجهان: أحدهما: أن يكون جملة موضعها النصب على الحال، كأنه قال: نعبده حال الإسلام، فعلى هذا الوجه لا يحسن الوقف على قوله ﴿إِلهاً واحِداً،﴾ والوجه الآخر: أن يكون مستأنفا جملة مركبة من مبتدأ وخبر لا تعلق له بما قبله فيكون الوقف في هذا الوجه على قوله ﴿إِلهاً واحِداً﴾ وقفا كافيا، وعلى الوجهين الوقف على قوله ﴿وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ﴾ «وقف حسن» "، وفي القطع ١/ ٨١ أنه التمام، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٠.