(١) البقرة: ٢٣٣، المرشد ١/ ٣٤٨، القطع ١/ ١٠٤، المكتفى: ١٨٦، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٢، «مطلق» في العلل ١/ ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٢) البقرة: ٢٣٣، المرشد ١/ ٣٤٩، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٣) البقرة: ٢٣٤، المرشد ١/ ٣٤٩، «حسن» في القطع ١/ ١٠٥، منار الهدى: ٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٤) البقرة: ٢٣٥، المكتفى: ١٨٧، «حسن» في المرشد ١/ ٣٤٩، «صالح» في القطع ١/ ١٠٥، «مطلق» في العلل ١/ ٣١٣، منار الهدى: ٦٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٥) البقرة: ٢٣٥، قال في المرشد ١/ ٣٥٠: "زعم بعضهم أن الوقف عند قوله ﴿وَلكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا﴾ «جائز» … ومثل هذا الاستثناء يقدر بمعنى لكن كأنه قال:" لا تواعدهن سرا لكن تقولوا قولا معروفا ". .. وهو من شذوذ الوقوف والأكثر على أنه ليس بوقف لأن قوله ﴿إِلاّ أَنْ تَقُولُوا﴾ موضع أن هو النصب على أنه بدل من السر ولا يفصل بين البدل والمبدل منه"، المكتفى: ١٨٧، وهو ليس بوقف هبطي: ٢٠٢. (٦) البقرة: ٢٣٥، المرشد ١/ ٣٥١، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٢، «كاف» في القطع ١/ ١٠٥، المكتفى: ١٨٧، «مطلق» في العلل ١/ ٣١٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٧) البقرة: ٢٣٥، المكتفى: ١٨٨، «حسن» في المرشد ١/ ٣٥١، الإيضاح ١/ ٥٥٣، «صالح» في القطع ١/ ١٠٥، «مطلق» في العلل ١/ ٣١٤، منار الهدى: ٦٠، وصف الاهتدا ٢٥ /أ، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٨) البقرة: ٢٣٥، المرشد ١/ ٣٥١، المكتفى: ١٨٨، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٣، «صالح» في القطع ١/ ١٠٥، «جائز» في العلل ١/ ٣١٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.