(٢) البقرة: ٢٣٨ المكتفى: ١٨٨، «صالح» في المرشد ١/ ٣٥٤، «حسن» في القطع ١/ ١٠٥ والإيضاح ١/ ٥٥٣، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٣) البقرة: ٢٣٩ المكتفى: ١٨، «صالح» في المرشد ١/ ٣٥٤، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٣ والقطع ١/ ١٠٥، «جائز» في العلل ١/ ٣١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٤) البقرة: ٢٣٩، المرشد ١/ ٣٥٤، المكتفى: ١٨٨، القطع ١/ ١٠٥، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٥) البقرة: ٢٤٠، المرشد ١/ ٣٥٦ وقال: "لا يجوز الوقف على ﴿أَزْواجاً﴾ لأن قوله ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ﴾ مبتدأ وما هذه صلة «الذي» إلى قوله ﴿أَزْواجاً﴾ وما بعد ﴿أَزْواجاً﴾ خبر المبتدأ سواء نصبت أو رفعت لأن المبتدأ لا بد له من خبر ولا يجوز أن يفصل بين المبتدأ وخبره … وأجاز ابن الأنباري أن يكون قوله والذين مرفوع بمحذوف قبله تقديره: وفيما وصفنا ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ﴾ وفيما ذكرنا ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ﴾ قدره هذا التقدير، ثم زعم أنه إذا حمل عليه جاز الوقف على قوله ﴿أَزْواجاً،﴾ وهذا غلط عند أهل النحو لأنهم إنما أجازوا الرفع على هذا الوجه إذا عري المبتدأ من خبر لم يسع أن يجعلوا ما بعده خبره"، الإيضاح ١/ ٥٥٤، «جائز» في العلل ١/ ٣١٨، منار الهدى: ٦١، القطع ١/ ١٠٥، وصف الاهتدا ٢٥ /أ، وهو ليس ب «وقف» هبطي: ٢٠٢. (٦) البقرة: ٢٤٠، المرشد ١/ ٣٥٧، المكتفى: ١٨٨، «حسن» في الإيضاح ١/ ٥٥٤، «وقف» في القطع ١/ ١٠٦، «جائز» في العلل ١/ ٣١٩، منار الهدى: ٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٠٢.