(٢) البقرة: ٢٤٣، قال في الإعلام: ١٢: " ﴿تَعْقِلُونَ﴾ [٢٤٢] ثلاثة أرباع حزب عند المصريين والمغاربة، ونصف حزب عند بعض المشارقة"، وقال في الغيث: ٤٤٠: " ﴿لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾ ومنتهى الربع عند بعضهم وهو الأقرب، وعند الجمهور ﴿بَصِيرٌ﴾ قبله"، وقال المحقق عن القول الأول: "وهو الذي عليه العمل في المصاحف المطبوعة المغربية منها والمشرقية"، انظر: القول الوجيز: ١٧٢، جمال القراء ١/ ١٥٥. (٣) البقرة: ٢٥٣، قال في الإعلام: ١٢: " ﴿الْمُرْسَلِينَ﴾ [٢٥٢] جزء عند المصريين والمشارقة، وحزب عند المغاربة"، قال في الغيث: ٤٤٢: " ﴿الْمُرْسَلِينَ﴾ ومنتهى الحزب الرابع من غير خلاف". (٤) البقرة: ٢٦٣، قال في الإعلام: ١٢: " ﴿يَحْزَنُونَ﴾ [٢٦٢] ربع حزب عند المصريين والمغاربة، ونصف حزب عند جمهور المشارقة"، قال في الغيث: ٤٤٤: " ﴿يَحْزَنُونَ﴾ ومنتهى الربع عند بعضهم، وعليه جرى عملنا، وعند جماعة ﴿قَدِيرٌ﴾ [٢٥٩] قبله، وقال بعضهم ﴿حَكِيمٌ﴾ [٢٦٠] "، انظر القول الوجيز: ١٧٣، جمال القراء ١/ ١٥٥. (٥) البقرة: ٢٧٢، قال في الإعلام: ١٢: " ﴿خَبِيرٌ﴾ [٢٧١] نصف حزب عند المصريين والمغاربة، وحزب عند جمهور المشارقة، ومقرأ عند بعضهم". (٦) البقرة: ٢٨٣، قال في الإعلام: ١٢: " ﴿عَلِيمٌ﴾ [٢٨٢] ثلاثة أرباع حزب عند المصريين والمغاربة، ونصف حزب عند جمهور المشارقة، ومقرأ عند بعضهم"، جمال القراء ١/ ١٥٥.