للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿الْمِيثاقَ﴾ (١)، و ﴿الْحِسابِ﴾ (٢): (ن) لأنّ ما بعدهما عطف على ما قبلهما، وقد يسوغهما طول الكلام وكثرة المعطوفات، وعند الجعبري هما تامان، والدّاني كافيان.

﴿عُقْبَى الدّارِ﴾ (٣) الأوّل: (ك).

﴿وَذُرِّيّاتِهِمْ﴾ (٤): (ك) لأنّ الواو فى تاليه للاستئناف.

﴿مِنْ كُلِّ بابٍ﴾ (٥): (ك).

﴿عُقْبَى الدّارِ﴾ (٦) الثّاني: (ت).

﴿لَهُمُ اللَّعْنَةُ﴾ (٧): (ك).


(١) الرعد: ٢٠، «وقف» في الإيضاح ٢/ ٧٣٤، «كاف» في المكتفى: ٣٣٥، «لا يوقف عليه» في العلل للعطف ٢/ ٦١٥، قال في القطع ١/ ٣٤٢: "وقف عند أبي حاتم، وخولف فيه لأن ﴿وَالَّذِينَ يَصِلُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ﴾ عطف من صلة الأول"، قال في المرشد ٢/ ٢٨٢: "وهذان الوقفان ليسا بحسنين لأن ما بعدهما عطف على ما قبلهما، وقوله ﴿الَّذِينَ يُوفُونَ﴾ هو معطوف عليه على كل حال سواء كان نعتا أو مبتدأ، ولعله إنما رخص في الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه لطول الكلام وكثرة المعطوفات"، منار الهدى: ٢٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٢) الرعد: ٢١، قال في القطع ١/ ٣٤٢: وقف عند أبي حاتم وخولف فيه لأن ﴿وَالَّذِينَ﴾ بعده داخل فيما دخل فيه الأول ﴿أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدّارِ،﴾ قال في المرشد ٢/ ٢٨٢: "وهذان الوقفان ليسا بحسنين لأن ما بعدهما عطف على ما قبلهما، وقوله ﴿الَّذِينَ يُوفُونَ﴾ هو معطوف عليه على كل حال سواء كان نعتا أو مبتدأ، ولعله إنما رخص في الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه لطول الكلام وكثرة المعطوفات"، المكتفى: ٣٣٦، «مطلق» في العلل ٢/ ٦١٥، وصف الاهتداء ٢/ ٢٩٥، منار الهدى: ٢٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٣) الرعد: ٢٢، المكتفى: ٣٣٦، «حسن» في المرشد ٢/ ٢٨٢ والإيضاح ٢/ ٧٣٤، والقطع ١/ ٣٤٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٦١٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٤) الرعد: ٢٣، «تمام» في القطع ١/ ٣٤٢، قال في المرشد ٢/ ٢٨٢: "وهو حسن، لأن الواو الذي في قوله ﴿وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ﴾ هي واو الاستئناف"، منار الهدى: ٢٠١، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٥) الرعد: ٢٣، المرشد ٢/ ٢٨٢، المكتفى: ٣٣٦، القطع ١/ ٣٤٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٦) الرعد: ٢٤، المرشد ٢/ ٢٨٢، القطع ١/ ٣٤٢، المكتفى: ٣٣٦، منار الهدى: ٢٠٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.
(٧) الرعد: ٢٥، «جائز» في المرشد ٢/ ٢٨٢، منار الهدى: ٢٠٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٣٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>