(٢) الإسراء: ١١، النشر ٢/ ١٤٢، مصطلح الإشارات: ٣٢٤، إيضاح الرموز: ٤٨٩، الوقف على المرسوم ٢/ ٤١٦. (٣) الإسراء: ١٣، مفرد الحسن: ٣٥٤، مصطلح الإشارات: ٣٢٤، إيضاح الرموز: ٤٨٨. (٤) الإسراء: ١٣، النشر ٢/ ٣٠٧، المبهج ٢/ ٦٧٠، مفردة الحسن: ٣٥٤، مصطلح الإشارات: ٣٢٤، إيضاح الرموز: ٤٨٩، الدر المصون ٧/ ٣٢٣. (٥) قال في النشر ٢/ ٣٠٧: "واتفقوا على نصب ﴿كِتاباً:﴾ ووجه نصبه على قراءة أبي جعفر «يخرج» مبنيا للمفعول، قيل: إن الجار والمجرور وهو ﴿لَهُ﴾ قام مقام الفاعل، وقيل: المصدر على حد قراءته «ليجزي قوما» فهو مفعول به، والأحسن أن يكون حالا، أي:" ويخرج الطائر كتابا "، وكذا وجه النصب على قراءة يعقوب أيضا، فتتفق القراءتان في التوجيه على الصحيح الفصيح الذي لا يختلف فيه". (٦) الإسراء: ١٣، النشر ٢/ ٣٠٧، مصطلح الإشارات: ٣٢٤، إيضاح الرموز: ٤٨٩، الدر المصون ٧/ ٣٢٤.