(٢) الإسراء: ١٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٣٩، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٤٧، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١. (٣) الإسراء: ١٧، المكتفى: ٣٥٩، المرشد ٢/ ٣٣٩، «كاف» في القطع ١/ ٣٧٥، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١. (٤) الإسراء: ١٨، القطع ١/ ٣٧٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٣٩، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١. (٥) الإسراء: ١٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٣٩، القطع ١/ ٣٧٥، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١. (٦) الإسراء: ٢٠، المكتفى: ٣٥٩، المرشد ٢/ ٣٣٩ قال: "ثم اختلفوا فقال قوم ﴿كُلاًّ نُمِدُّ﴾ هو وقف، وهو عندي صالح، وقال آخرون: الوقف ﴿كُلاًّ نُمِدُّ هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ﴾ ثم يبتدئ ﴿مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ﴾ بمعنى هو من عطاء ربك، هو ذلك من عطاء ربك، وهو أيضا صالح والأول أصلح، وقال قوم: الوقف ﴿كُلاًّ نُمِدُّ هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ﴾ هو أجودها: تام لا خلاف فيه، لأن المعنى: كلا نمده من عطائنا، فما لم تذكر من عطاء ربك لم تظهر الفائدة، وتبتدئ ﴿وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً﴾ وهو وقف آخر تام، أتم مما قبله"، قال في القطع ١/ ٣٧٥ بعد ذكر الخلاف: "والقول ما قال أبو حاتم: إن الوقف الكافي ﴿مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ﴾ والتمام ﴿وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً﴾ "، الإيضاح ٢/ ٧٥٣، العلل ٢/ ٦٤٧، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١. (٧) الإسراء: ٢٠، المكتفى: ٣٦٠، المرشد ٢/ ٣٤٠، القطع ١/ ٣٧٥، منار الهدى: ٢٢٣، وهو -