للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و [قوم] (١) ﴿نُوحٍ﴾ (٢): (ك).

﴿بَصِيراً﴾ (٣): (ت).

﴿مَدْحُوراً﴾ (٤)، و ﴿مَشْكُوراً﴾ (٥): (ك).

﴿كُلاًّ نُمِدُّ هؤُلاءِ﴾ (٦): (ك)، أو الوقف على ﴿هؤُلاءِ﴾ الثّاني موصولا بما قبله (ك)، والابتداء ﴿مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ،﴾ بتقدير: هو أو ذلك من عطاء ربك، أو كله يوصل ويوقف على ﴿مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ،﴾ وهو (ك) وفاقا للدّني، (ت) للعماني مدعيّا عدم الخلاف معللا بأنّ المعنى: كلا نمد من عطائنا، فما لم يذكر لم يظهر الفائدة انتهى، ف ﴿مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ﴾ متعلق/ب ﴿نُمِدُّ﴾.

﴿وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً﴾ (٧): (ت).


(١) هكذا في جميع المخطوطات وهو خطأ، والصواب [من بعد].
(٢) الإسراء: ١٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٣٩، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٤٧، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.
(٣) الإسراء: ١٧، المكتفى: ٣٥٩، المرشد ٢/ ٣٣٩، «كاف» في القطع ١/ ٣٧٥، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.
(٤) الإسراء: ١٨، القطع ١/ ٣٧٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٣٩، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.
(٥) الإسراء: ١٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٣٩، القطع ١/ ٣٧٥، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.
(٦) الإسراء: ٢٠، المكتفى: ٣٥٩، المرشد ٢/ ٣٣٩ قال: "ثم اختلفوا فقال قوم ﴿كُلاًّ نُمِدُّ﴾ هو وقف، وهو عندي صالح، وقال آخرون: الوقف ﴿كُلاًّ نُمِدُّ هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ﴾ ثم يبتدئ ﴿مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ﴾ بمعنى هو من عطاء ربك، هو ذلك من عطاء ربك، وهو أيضا صالح والأول أصلح، وقال قوم: الوقف ﴿كُلاًّ نُمِدُّ هؤُلاءِ وَهَؤُلاءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ﴾ هو أجودها: تام لا خلاف فيه، لأن المعنى: كلا نمده من عطائنا، فما لم تذكر من عطاء ربك لم تظهر الفائدة، وتبتدئ ﴿وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً﴾ وهو وقف آخر تام، أتم مما قبله"، قال في القطع ١/ ٣٧٥ بعد ذكر الخلاف: "والقول ما قال أبو حاتم: إن الوقف الكافي ﴿مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ﴾ والتمام ﴿وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً﴾ "، الإيضاح ٢/ ٧٥٣، العلل ٢/ ٦٤٧، منار الهدى: ٢٢٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٤١.
(٧) الإسراء: ٢٠، المكتفى: ٣٦٠، المرشد ٢/ ٣٤٠، القطع ١/ ٣٧٥، منار الهدى: ٢٢٣، وهو -

<<  <  ج: ص:  >  >>