للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿وَزَكاةً﴾ (١)، و ﴿تَقِيًّا﴾ (٢)، و ﴿عَصِيًّا﴾ (٣): (ك).

﴿حَيًّا﴾ (٤): (ت).

﴿وَاُذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ﴾ (٥): (ن) لأنّ الظرف اللاحق منصوب بالسابق.

﴿شَرْقِيًّا﴾ (٦)، و ﴿حِجاباً﴾ (٧)، و ﴿سَوِيًّا﴾ (٨)، و ﴿تَقِيًّا﴾ (٩)، و ﴿زَكِيًّا﴾ (١٠)، و ﴿بَغِيًّا﴾ (١١): (ك).


(١) مريم: ١٣، المرشد ٢/ ٣٧٠، المكتفى: ٣٧٤، القطع ٢/ ٣٩٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٦٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧٦، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٢) مريم: ١٣، «كاف» في المرشد ٢/ ٣٧٠، قال في القطع ٢/ ٣٩٧: "ليس بكاف لأن ﴿وَبَرًّا بِوالِدَيْهِ﴾ معطوف على ﴿تَقِيًّا﴾ "، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٧٦، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٣) مريم: ١٤، القطع ٢/ ٣٩٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٠، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٤) مريم: ١٥، المكتفى: ٣٧٤، المرشد ٢/ ٣٧٠، القطع ٢/ ٣٩٧، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٥) مريم: ١٦، قال في المرشد ٢/ ٣٧١: "وزعم بعضهم أن الوقف عند قوله ﴿وَاُذْكُرْ فِي الْكِتابِ مَرْيَمَ﴾ وليس ذلك بشيء لأن ما بعده ظرف ينتصب بما قبله، ويقدر معه «في» كأنه قال: واذكر مريم في الوقت الذي انتبذت من أهلها"، العلل ٢/ ٦٧٦، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٦) مريم: ١٦، المكتفى: ٣٧٤، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٧١ والقطع ٢/ ٣٩٧، «لا يوقف عليه» في العلل ٢/ ٦٧٦، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٧) مريم: ١٧، المرشد ٢/ ٣٧١، الإيضاح ٢/ ٧٦٢، منار الهدى: ٢٣٦، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٨) مريم: ١٧، المكتفى: ٣٧٤، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧١، القطع ٢/ ٣٩٧، منار الهدى: ٢٣٦، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٩) مريم: ١٨، المكتفى: ٣٧٤، المرشد ٢/ ٣٧١، القطع ٢/ ٣٩٧، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(١٠) مريم: ١٩، المكتفى: ٣٧٤، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧١، القطع ٢/ ٣٩٧، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(١١) مريم: ٢٠، المكتفى: ٣٧٤، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧١، القطع ٢/ ٣٩٧، منار الهدى: -

<<  <  ج: ص:  >  >>