(١) مريم: ٢١، المكتفى: ٣٧٤، المرشد ٢/ ٣٧١، قال في القطع ٢/ ٣٩٨: "فإن أبا حاتم زعم أنه تمام، وزعم أن ﴿وَلِنَجْعَلَهُ﴾ لام قسم أي: ولنجعلنه، فقال أبو جعفر: ورأيت أبا الحسن بن كيسان يخطئه في مثل هذا أو يستقبح قوله فيه لأن لام كي قد نصبت ما بعدها ولا نون فيها للقسم، و «أن» فيها مضمرة عند الخليل وسيبويه وأصلها لام الجر، هذا حقيقتها"، الإيضاح ٢/ ٧٦٢، «جائز» في العلل ٢/ ٦٧٧، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٢) مريم: ٢١، المكتفى: ٣٧٤، المرشد ٢/ ٣٧١، الإيضاح ٢/ ٧٦٢، «كاف» في القطع ٢/ ٣٩٨، «جائز» في العلل ٢/ ٦٧٧، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٣) مريم: ٢١، المرشد ٢/ ٣٧١، المكتفى: ٣٧٤، القطع ٢/ ٣٩٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٤) مريم: ٢٣، المرشد ٢/ ٣٧٢، المكتفى: ٣٧٤، القطع ٢/ ٣٩٨، «مجوز» في العلل ٢/ ٦٧٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٥) مريم: ٢٤، المرشد ٢/ ٣٧٢، القطع ٢/ ٣٩٨، المكتفى: ٣٧٤، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٦) مريم: ٢٥، المرشد ٢/ ٣٧٢، المكتفى: ٣٧٤، القطع ٢/ ٣٩٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٧) مريم: ٢٦، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٧٢، «جائز» في العلل ٢/ ٦٧٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٨) مريم: ٢٦، قال في المرشد ٢/ ٣٧٢: "لا يوقف عنده والعوام تعيده كثيرا وليس ذلك -