(١) مريم: ٢٦، المرشد ٢/ ٣٧٢، المكتفى: ٣٧٤، القطع ٢/ ٣٩٨، «جائز» في العلل ٢/ ٦٧٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٢) مريم: ٢٧، «صالح» في المرشد ٢/ ٣٧٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٧٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٣) مريم: ٢٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٢، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٤) مريم: ٢٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٢ والإيضاح ٢/ ٧٦٣، «كاف» في القطع ٢/ ٣٩٨، المكتفى: ٣٧٤، «جائز» في العلل ٢/ ٦٧٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٥) مريم: ٢٩، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٢، «تمام» في القطع ٢/ ٣٩٨، والمكتفى: ٣٧٤ والإيضاح ٢/ ٧٦٣، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٦) مريم: ٣١، المرشد ٢/ ٣٧٢، قال في القطع ٢/ ٣٩٨: "قال أحمد بن موسى: تمام، قال أبو جعفر: هذا ليس بتمام ولا كاف على قراءة الجماعة"، «مرخص» في العلل ٢/ ٦٧٩، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٧) مريم: ٣٢، المرشد ٢/ ٣٧٤، المكتفى: ٣٧٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٦٣، قال في القطع ٢/ ٣٩٨: " ﴿وَبَرًّا بِوالِدَتِي﴾ معطوف على ﴿مُبارَكاً﴾ فلا يتم القطع على ما قبله إلا على قراءة من قرأ «بر بوالدتي» فعلى هذه القراءة يحسن القطع ﴿وَجَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ﴾ ثم يبتدئ ﴿وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا وَبَرًّا بِوالِدَتِي﴾ فيكون هذا أيضا كافيا"، «مجوز» في العلل ٢/ ٦٧٩، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٨) مريم: ٣٢، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٣، «تمام» في القطع ٢/ ٣٩٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (٩) مريم: ٣٣، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٣، «أتم» في القطع ٢/ ٣٩٨، منار الهدى: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨. (١٠) مريم: ٣٤، المكتفى: ٣٧٥، المرشد ٢/ ٣٧٣، الإيضاح ٢/ ٧٦٣، قال في القطع ٢/ ٣٩٩: "قال يعقوب: ومن الوقف قول الله جل وعز ﴿ذلِكَ عِيسَى اِبْنُ مَرْيَمَ﴾ أي ذلك قول الحق، قال أبو جعفر: على قول الكسائي ليس هذا بكاف لأنه قال ﴿قَوْلَ الْحَقِّ﴾ بدل من ﴿عِيسَى﴾، ولا يمنع ما قال يعقوب، يكون ﴿ذلِكَ عِيسَى اِبْنُ مَرْيَمَ﴾: كلاما كافيا، أي ذلك المذكور والمتواضع -