للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿الْحَقِّ﴾ بتقدير أقول قول الحق، (ن) على الرّفع، أي: هو قول الحق.

﴿يَمْتَرُونَ﴾ (١): (ت) على الوجهين.

﴿مِنْ وَلَدٍ﴾ (٢): (ك) وفاقا لصاحب (المرشد)، أو الوقف على ﴿سُبْحانَهُ﴾ (ك) وفاقا للدّاني كالسجستاني.

﴿فَيَكُونُ﴾ (٣): (ت) على قراءة كسر همزة التّالي على الاستئناف، (ن) على النّصب بتقدير:" وبأن الله "، أو على تقدير بسائر التقادير المذكورة في القراءات.

﴿فَاعْبُدُوهُ﴾ (٤): (ك).

﴿مُسْتَقِيمٌ﴾ (٥): (ك) أو هما (ت) وفاقا للدّاني.

﴿مِنْ بَيْنِهِمْ﴾ (٦): (ك).


= - لله جل وعز الذي أخبر بما أوصاه الله به: عيسى بن مريم، ثم قال الله - جل وعز - ﴿قَوْلَ الْحَقِّ﴾ أي هذا الكلام قول الحق، لا ما تدعونه على عيسى ، قال أبو حاتم: ومن قرأ ﴿قَوْلَ الْحَقِّ﴾ فالوقف على ﴿ذلِكَ عِيسَى اِبْنُ مَرْيَمَ﴾، وقد خولف أبو حاتم في هذا؛ لأن ﴿قَوْلَ الْحَقِّ﴾ مصدر قد عمل فيه ما قبله"، «جائز» في العلل ٢/ ٦٧٩، المنار: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(١) مريم: ٣٤، المرشد ٢/ ٣٧٣، القطع ٢/ ٣٩٩، المنار: ٢٣٧، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٢) مريم: ٣٥، المرشد ٢/ ٣٧٣، الإيضاح ٢/ ٧٦٤، القطع ٢/ ٣٩٩، المكتفى: ٣٧٥، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٧٦٤، قال في العلل ٢/ ٦٨١: "لا يوقف على ﴿مِنْ وَلَدٍ﴾ وإن جاز الابتداء ب ﴿سُبْحانَهُ﴾ ولكن قد يوصل استعجالا على التنزيه عن الافتراء بالتشبيه، ﴿سُبْحانَهُ﴾ مطلق"، منار الهدى: ٢٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٣) مريم: ٣٥، المكتفى: ٣٧٥، الإيضاح ٢/ ٧٦٤، المرشد ٢/ ٣٧٣، القطع ٢/ ٣٩٩، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٨١، منار الهدى: ٢٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٤) مريم: ٣٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٤، «تمام» في القطع ٢/ ٤٠٠ والمكتفى: ٣٧٥ والإيضاح ٢/ ٧٦٥، «مطلق» في العلل ٢/ ٦٨٢، منار الهدى: ٢٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٥) مريم: ٣٦، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٤، «تمام» في القطع ٢/ ٤٠٠ والمكتفى: ٣٧٥، منار الهدى: ٢٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.
(٦) مريم: ٣٧، «حسن» في المرشد ٢/ ٣٧٤، «صالح» في القطع ٢/ ٤٠٠، «جائز» في العلل ٢/ ٦٨٢، منار الهدى: ٢٣٨، وهو «وقف» هبطي: ٢٤٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>