للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ﴾ (١)، و ﴿عَلى وَهْنٍ﴾ (٢)، و ﴿فِي عامَيْنِ﴾ (٣): (ت) وفاقا للدّني كأبي حاتم، وتعقبه العماني بأنّ ﴿أَنِ اُشْكُرْ﴾ موضع نصب ب ﴿وَوَصَّيْنَا﴾، وبأنّ المعنى كما قاله الزجاج: "ووصينا الإنسان أن اشكر لي ولوالديك، أي: وصيناه بشكرنا وشكر والديه" (٤)، وحينئذ فلا وقف على واحد من الثّلاثة انتهى، وقال البيضاوي: " ﴿أَنِ اُشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ﴾ تفسير ل ﴿وَوَصَّيْنَا﴾ أو علة له، أو بدل من ﴿بِوالِدَيْهِ﴾ بدل الاشتمال" (٥) فافهم.

﴿وَلِوالِدَيْكَ﴾ (٦): (ك)، أو (ت) وفاقا للدّني.

﴿إِلَيَّ الْمَصِيرُ﴾ (٧): (ت).

﴿فَلا تُطِعْهُما﴾ (٨)، و ﴿مَعْرُوفاً﴾ (٩)، و ﴿مَنْ أَنابَ إِلَيَّ﴾ (١٠): (ك).


(١) لقمان: ١٤، القطع ٢/ ٥٤٠، المرشد ٢/ ٥٤٢، «كاف» في المكتفى: ٤٥٢، القطع ٢/ ٥٤٠، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٨٣٧، «جائز» في العلل ٢/ ٨٠٧، منار الهدى: ٣٠٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧١.
(٢) لقمان: ١٤، المرشد ٢/ ٥٤٢، المكتفى: ٤٥٢، القطع ٢/ ٥٤٠، منار الهدى: ٣٠٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧١.
(٣) لقمان: ١٤، المرشد ٢/ ٥٤٢، المكتفى: ٤٥٢، القطع ٢/ ٥٤٠، منار الهدى: ٣٠٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧١.
(٤) معاني القرآن للزجاج ٤/ ١٩٦.
(٥) تفسير البيضاوي ٤/ ٣٧٤.
(٦) لقمان: ١٤، المرشد ٢/ ٥٤٢، المكتفى: ٤٥٢، «مطلق» في العلل ٢/ ٨٠٧، منار الهدى: ٣٠٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧١.
(٧) لقمان: ١٤، القطع ٢/ ٥٤٠، المرشد ٢/ ٥٤٣، منار الهدى: ٣٠٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧١.
(٨) لقمان: ١٥، المرشد ٢/ ٥٤٣، المكتفى: ٤٥٣، القطع ٢/ ٥٤٠، منار الهدى: ٣٠٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧١.
(٩) لقمان: ١٥، المرشد ٢/ ٥٤٣، المكتفى: ٤٥٣، القطع ٢/ ٥٤٠، «تام» في الإيضاح ٢/ ٨٣٨، «مجوز» في العلل ٢/ ٨٠٧، منار الهدى: ٣٠٣، وهو «وقف» هبطي: ٢٧١.
(١٠) لقمان: ١٥، المرشد ٢/ ٥٤٣، المكتفى: ٤٥٣، «جائز» في العلل ٢/ ٨٠٧، منار الهدى: -

<<  <  ج: ص:  >  >>