للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿عَنِ الْمَضاجِعِ﴾ (١): (ك) على جعل التّالي مرفوعا على الاستئناف، (ن) على جعله حالا.

﴿يُنْفِقُونَ﴾ (٢)، و ﴿قُرَّةِ أَعْيُنٍ﴾ (٣): (ك).

﴿يَعْمَلُونَ﴾ (٤): (ت)، وقد كان الشّاطبي يختار الوقف على ﴿أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً﴾ ويبتدئ ﴿لا يَسْتَوُونَ﴾، أي: لا يستوي المؤمن والفاسق لا يستوون (٥).

﴿يَعْمَلُونَ﴾ (٦)، و ﴿فَمَأْواهُمُ النّارُ﴾ (٧)، و ﴿جَنّاتُ الْمَأْوى﴾ (٨)، و ﴿تُكَذِّبُونَ﴾ (٩):

(ك).


(١) السجدة: ١٦، المرشد ٢/ ٥٥٠، المكتفى: ٤٥٦، منار الهدى: ٣٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٢.
(٢) السجدة: ١٦، المكتفى: ٤٥٦، القطع ٢/ ٥٤٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٥٥٠، منار الهدى: ٣٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٢.
(٣) السجدة: ١٧، القطع ٢/ ٥٤٥، «صالح» في المرشد ٢/ ٥٥٠، «جائز» في العلل ٢/ ٨١٠، منار الهدى: ٣٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٢.
(٤) السجدة: ١٧، المرشد ٢/ ٥٥٠، المكتفى: ٤٥٦، الإيضاح ٢/ ٨٤٠، القطع والائتناف ٢/ ٥٤٥ قال: "نصبناه على القطع، قال أبو جعفر: ليس هذا الوقف كاف ولا جزاء مما ينصب على القطع، وهو منصوب عند الخليل وسيبويه لأنه مفعول من أجله كما تقول حيث اتبعا الخبر وغيرهما يقول على المصدر، والمعنى واحد، وإذا كان كذلك فما قبله بمنزلة العامل فيه فلا يتم الوقوف على ما قبله والوقف ﴿جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ﴾، قال أحمد بن موسى ومحمد بن عيسى ﴿لا يَسْتَوُونَ﴾ تم الكلام وهو رأس آية، وكذا يروى عن نافع تم"، منار الهدى: ٣٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٢.
(٥) البحر المحيط ٨/ ٤٣٨.
(٦) السجدة: ١٩، المرشد ٢/ ٥٥١، المكتفى: ٤٥٦، القطع ٢/ ٥٤٦، منار الهدى: ٣٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٢.
(٧) السجدة: ٢٠، «صالح» في المرشد ٢/ ٥٥١، منار الهدى: ٣٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٢.
(٨) السجدة: ١٩، المرشد ٢/ ٥٥١، «جائز» في العلل ٢/ ٨١٠، منار الهدى: ٣٠٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٧٢.
(٩) السجدة: ٢٠، المكتفى: ٤٥٦، القطع ٢/ ٥٤٥، «حسن» في المرشد ٢/ ٥٥١، منار الهدى: -

<<  <  ج: ص:  >  >>