للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿فَلا ناصِرَ لَهُمْ﴾ (١): (ت).

﴿أَهْواءَهُمْ﴾ (٢): (ت) أيضا.

﴿وُعِدَ الْمُتَّقُونَ﴾ (٣): (ك) على أنّ المعنى فيما قصصنا عليك صفة الجنّة ﴿فِيها أَنْهارٌ﴾ تفسير لتلك الصّفات فهو استئناف إخبار عن تلك الصّفة، (ن) على أنّه مبتدأ خبره ﴿فِيها أَنْهارٌ﴾ كما في (المرشد)، أو ﴿كَمَنْ هُوَ خالِدٌ فِي النّارِ﴾، وتقرير الكلام: أمثل أهل الجنّة كمثل من هو خالد كما في (أنوار التّنزيل) (٤)، للفصل بين المبتدأ والخبر.

﴿مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى﴾ (٥): (ك) على أنّ ﴿وَلَهُمْ فِيها﴾ استئناف خبر.

﴿أَمْعاءَهُمْ﴾ (٦): (ت).

﴿آنِفاً﴾ (٧): (ت).


= - آخرون على ﴿أَخْرَجَتْكَ﴾ وهذا أصلح"، القطع ٢/ ٦٦٤، قال في العلل ٣/ ٩٤٨: " ﴿أَخْرَجَتْكَ﴾ جائز لأن ﴿وَكَأَيِّنْ﴾ استخبار، و ﴿أَهْلَكْناهُمْ﴾ إخبار، وقد يوصل على جعل ﴿أَهْلَكْناهُمْ﴾ صفة للقرية"، منار الهدى: ٣٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(١) محمد: ١٣، المكتفى: ٥٢٤، المرشد ٢/ ٧٠٨، الإيضاح ٢/ ٨٩٧، قال في القطع والائتناف ٢/ ٦٦٤: "وعن نافع ﴿أَخْرَجَتْكَ﴾، ثم قال: ﴿أَهْلَكْناهُمْ﴾ تم، والتمام عند أبي حاتم ﴿فَلا ناصِرَ لَهُمْ﴾، قال أبو جعفر: وهو الصواب لأن الكلام متصل"، منار الهدى: ٣٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٢) محمد: ١٤، المرشد ٢/ ٧٠٨، المكتفى: ٥٢٤، القطع ٢/ ٦٦٤، منار الهدى: ٣٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٣) محمد: ١٥، المرشد ٢/ ٧٠٨، «مطلق» في العلل ٣/ ٩٤٨، منار الهدى: ٣٦١، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٤) تفسير البيضاوي ٥/ ١٩١.
(٥) محمد: ١٥، المرشد ٢/ ٧٠٨، «مطلق» في العلل ٣/ ٩٤٨، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٦) محمد: ١٥، الإيضاح ٢/ ٨٩٧، المرشد ٢/ ٧٠٨، المكتفى: ٥٢٤، القطع ٢/ ٦٦٤، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.
(٧) محمد: ١٦، المرشد ٢/ ٧٠٩، القطع ٢/ ٦٦٤، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>