(٢) محمد: ١٧، المرشد ٢/ ٧٠٩، القطع ٢/ ٦٦٤، المنار: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(٣) محمد: ١٨، القطع ٢/ ٦٦٤، المرشد ٢/ ٧٠٩، «جائز» في العلل ٣/ ٩٤٩، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(٤) محمد: ١٨، المرشد ٢/ ٧٠٩، الإيضاح ٢/ ٨٩٧، المكتفى: ٥٢٤، القطع ٢/ ٦٦٥، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(٥) محمد: ١٩، القطع ٢/ ٦٦٥، المكتفى: ٥٢٤، المرشد ٢/ ٧٠٩، الإيضاح ٢/ ٨٩٧، «مطلق» في العلل ٣/ ٩٤٩، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(٦) محمد: ١٩، الإيضاح ٢/ ٨٩٧، المرشد ٢/ ٧٠٩، المكتفى: ٥٢٤، القطع ٢/ ٦٦٥، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(٧) محمد: ٢٠، المرشد ٢/ ٧٠٩، «جائز» في العلل ٣/ ٩٤٩، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(٨) محمد: ٢٠، المرشد ٢/ ٧٠٩، المكتفى: ٥٢٤، الإيضاح ٢/ ٨٩٧، قال في القطع ٢/ ٦٦٥:"في التمام في هذه الآية ثلاثة أقوال: منها أن يكون التمام ﴿مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى﴾ فيكون هذا التمام ويكون ﴿فَأَوْلى﴾ تهديدا للمنكرين، ويكون المعنى للمؤمنين طاعة وقول معروف ومعنى هذا يروى عن ابن عباس، والقول الثاني: أن يكون التمام ﴿فَأَوْلى لَهُمْ﴾ وعلى هذا أكثر أهل العلم واللغة، قال قتادة: ﴿فَأَوْلى لَهُمْ﴾ تم الكلام ثم ابتدأ ﴿طاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ﴾ وعن نافع ﴿فَأَوْلى لَهُمْ﴾ تم، وهو قول يعقوب وأبي حاتم وأحمد بن جعفر وهو مذهب الخليل وسيبويه، والمعنى عندهما طاعة وقول معروف وأمثل، والقول الثالث: إن الكلام متصل، قال الكسائي ﴿فَأَوْلى لَهُمْ﴾ يقولون طاعة وقول معروف"، «جائز» في العلل ٣/ ٩٥٠، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(٩) محمد: ٢١، المرشد ٢/ ٧٠٩، المكتفى: ٥٢٤، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٨٩٧، منار الهدى: ٣٦٢، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٠.(١٠) محمد: ٢١، القطع ٢/ ٦٦٥، المكتفى: ٥٢٥، المرشد ٢/ ٧٠٩، الإيضاح ٢/ ٨٩٧،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute