للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

﴿تُكَذِّبانِ﴾ (١): (ت) لأنّ قوله ﴿كَأَنَّهُنَّ الْياقُوتُ وَالْمَرْجانُ﴾ من صفة القاصرات الطرف.

﴿وَالْمَرْجانُ﴾ (٢): (ك).

﴿تُكَذِّبانِ﴾ (٣): (ت).

﴿إِلاَّ الْإِحْسانُ﴾ (٤): (ك).

﴿تُكَذِّبانِ﴾ (٥): (ت).

﴿جَنَّتانِ﴾ (٦): (ك) /. / ٤٣٤ أ/

﴿تُكَذِّبانِ﴾ (٧): (ن) لأنّ ﴿مُدْهامَّتانِ﴾ من صفة الجنتين.


(١) الرحمن: ٥٧، المرشد ٢/ ٧٤٩، القطع ٢/ ٧٠٦، «جائز» في العلل ٣/ ٩٨٨، قال في منار الهدى: ٣٨٠: " «﴿جَنَّتانِ﴾» لا يوقف عليه ولا على «﴿تُكَذِّبانِ﴾»، لأن قوله «﴿ذَواتا أَفْنانٍ﴾» من صفة جنتان، فلا يفصل بين الصفة والموصوف، وكاف إن جعلتا خبر مبتدإ محذوف، أي: هما ذواتا"، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٧.
(٢) الرحمن: ٥٨، المرشد ٢/ ٧٥٠، المكتفى: ٥٤٩، منار الهدى: ٣٨٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٧.
(٣) الرحمن: ٥٩، المرشد ٢/ ٧٥٠، القطع ٢/ ٧٠٦، المكتفى: ٥٥٠، منار الهدى: ٣٨٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٧.
(٤) الرحمن: ٦٠، المرشد ٢/ ٧٥٠، القطع ٢/ ٧٠٦، الإيضاح ٢/ ٩١٧، منار الهدى: ٣٨٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٧.
(٥) الرحمن: ٦١، المرشد ٢/ ٧٥٠، القطع ٢/ ٧٠٦، المكتفى: ٥٥٠، منار الهدى: ٣٨٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٧.
(٦) الرحمن: ٦٢، المرشد ٢/ ٧٥٠، القطع ٢/ ٧٠٦، منار الهدى: ٣٨٠، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٧.
(٧) الرحمن: ٦٣، المرشد ٢/ ٧٥٠، القطع ٢/ ٧٠٦، المكتفى: ٥٥٠، قال في منار الهدى: ٣٨٠: "والحكمة في تكرارها في أحد وثلاثين موضعا أن الله عدّد في هذه السورة نعماءه وذكر خلقه آلاءه، ثم أتبع كل خلة وصفها ونعمة ذكرها بذكر آلائه، وجعلها فاصلة بين كل نعمتين لينبههم على النعم ويقرّرهم بها، فهي باعتبار بمعنى آخر غير الأول، وهو أوجه. وقال الحسن:

<<  <  ج: ص:  >  >>