(٢) الحديد: ٢٢، المكتفى: ٥٥٧، القطع ٢/ ٧٢٠، وقال في المرشد ٢/ ٧٦٠: " «كاف»، قال أبو حاتم: معناه: من قبل أن نبرأ النسمة، وقال غيره: من قبل أن نبرأ المصيبة، ولا أستحسن الوقف على ﴿يَسِيرٌ﴾ لأن ما بعده متعلق بما قبله، وكذلك الوقف على ﴿نَبْرَأَها﴾ ليس بالجيد حتى يأت بقوله: ﴿لِكَيْلا تَأْسَوْا﴾ "، وقال في القطع ٢/ ٧٢٠: "قال أبو حاتم: «وقف تام» أو «كاف»، وقال الأخفش التمام ﴿يَسِيرٌ﴾، وقد رد هذان القولان لأن لام كي متعلقة بما قبلها"، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٩٢٦، «مطلق» في العلل ٣/ ٩٩٩، منار الهدى: ٣٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٨. (٣) النهر الماد ٢/ ١٠٦٢. (٤) الحديد: ٢٢، قال في المرشد ٢/ ٧٦٠: "ولا أستحسن الوقف على ﴿يَسِيرٌ﴾ لأن ما بعده متعلق به"، منار الهدى: ٣٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٨. (٥) الحديد: ٢٣، المرشد ٢/ ٧٦٠، منار الهدى: ٣٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٨. (٦) الحديد: ٢٣، القطع ٢/ ٧٢٠، المكتفى: ٥٥٧، «حسن» في الإيضاح ٢/ ٩٢٦، المرشد ٢/ ٧٦٠، «مطلق» في العلل ٣/ ١٠٠٠، منار الهدى: ٣٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٨. (٧) الحديد: ٢٣، قال في المرشد ٢/ ٧٦٠: "لا يوقف عليه مع الاختيار لأن ﴿يَبْخَلُونَ﴾ صفة ﴿مُخْتالٍ﴾، و ﴿فَخُورٍ﴾ ولا يفصل بينهما، وإن ابتدئ به على أن يجعل له جواب مضمر جاز" القطع ٢/ ٧٢٠، «لا يوقف عليه» في العلل ٣/ ١٠٠٠، منار الهدى: ٣٨٥، وهو «وقف» هبطي: ٢٩٨.