(١) الممتحنة: ١، المكتفى: ٣٥٠، المرشد: ٧٧٠، القطع ٢/ ٧٣٢، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٩٢.(٢) الممتحنة: ١، المرشد: ٧٧٠، وقال في القطع ٢/ ٧٣٢: قطع «حسن»، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٩٢.(٣) الممتحنة: ٢، المرشد: ٧٧٠، المكتفى: ٣٥٠، القطع ٢/ ٧٣٠، الإيضاح ٢/ ٩٣٢ وقال: «حسن»، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٩٢.(٤) الممتحنة: ٢، المرشد: ٧٧٠، المكتفى: ٣٥٠، القطع ٢/ ٧٣٢، الإيضاح ٢/ ٩٣٢، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٩٢.(٥) الممتحنة: ٢، المرشد: ٧٧٠، المكتفى: ٣٥٠، الإيضاح ٢/ ٩٣٢، القطع ٢/ ٧٣٢، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٩٢.(٦) الممتحنة: ٣، المرشد: ٧٧٠، وقال: "والذي عندي أن الوقف على قوله ﴿وَلا أَوْلادُكُمْ﴾ وقف ببيان، ويبتدئ ﴿يَوْمَ الْقِيامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ﴾، وتصديقه قوله تعالى ﴿إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ﴾ [الدخان: ٤٠]، وقوله: ﴿هذا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ﴾ [الصافات: ٢٠]، فإن وقف بعده على قوله: ﴿يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ﴾ كان كافيا، وإن وقف عند قوله ﴿لَنْ تَنْفَعَكُمْ أَرْحامُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ﴾ كان صالحا أيضا، وتصديقه ﴿يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ﴾ [الشعراء: ٨٨]، وتبتدئ ﴿يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ﴾ بضم الياء وفتح الصاد وهو الأحسن في الابتداء"، المكتفى: ٣٥٠، الإيضاح ٢/ ٩٣٢، القطع ٢/ ٧٣٢، منار الهدى: ٣٩٠، وهو «وقف» هبطي: ٣٩٢.(٧) الممتحنة: ٣، المرشد: ٧٧١، وقال: "وقد تعسف قوم فزعموا أن قوله ﴿وَمِمّا تَعْبُدُونَ﴾
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute