(٢) الأنفال: ٦٦، الكهف: ٢٥، على الترتيب. (٣) المائدة: ١١٠، التحريم: ١٢، هود: ٤٥، يوسف: ٨١، القصص: ٢٧، على الترتيب، الجميلة: ٥٢٧. (٤) الأحزاب: ١٠. (٥) الأحزاب: ٦٦. (٦) الأحزاب: ٦٧، وقد رسموها بالألف متطرفة في جميع المصاحف، الجميلة: ٤٢٩، والمقنع: ٣٨، ٣٩. (٧) سورة النمل: ٢١، ومحل زيادة الألف بعد اللام وقبل الذال، أما الألف المعانقة للام فهي صورة الهمزة، ووجه زيادة الألف للدلالة على إشباع الحركة في الهمزة فيعلم أن فتحتها مشبعة أي تامة، أو أن زيادتها لتقوية الهمزة وبيانها لأنها حرف خفي بعيد المخرج فقويت بزيادة الألف في الكتابة، المحكم: ١٧٧، جامع البيان: ٢٦٤، الجميلة: ٣٣٩. (٨) التوبة: ٤٧، وقد اختلفت المصاحف في هذه الكلمة ففي بعضها بألف بعد اللام ألف، وفي بعضها بدونها، واختار أبو داود إسقاط الألف وعليه العمل، جامع البيان: ٢٦٨، المقنع: ٩٤، المحكم: ١٧٤، الجميلة: ٣٤٠. (٩) لأتوها الأحزاب: ١٤، ﴿ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَإِلَى الْجَحِيمِ﴾ الصافات: ٦٨، ﴿لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ﴾ آل عمران: ١٥٨، ذكر الخلاف بين أهل الرسم واختار أبو داود كتابتها بغير ألف، انظر: الجميلة: ٣٤٠، جامع البيان: ٢٦٨. (١٠) يوسف: ٨٧.