(٢) (كما في: البقرة: ١٧٣، المائدة: ٣، الأنعام: ١٤٥، النحل: ١١٥)، (الأنعام: ١١٩) على الترتيب، المفردة: ١٩٧، المبهج ١/ ٢٩١. (٣) الشعراء: ١٣٦. (٤) أى: يبقى أثر التفخيم، فتنطق التاء طاء مشددة، فكأن الصوتين الظاء والتاء قلبا إلى صوت وسيط بينهما وهو الطاء، وهو ما لم يلحظه أحد، المفردة: ١٩٧. (٥) الفتح: ٢٩، المبهج ١/ ٢٩١، مفردة ابن محيصن: ١٠١. (٦) الكشاف ١/ ٢١٣. (٧) البحر المحيط ١/ ٥٥٧، وعبارة سيبويه: "وقد قال بعضهم:" مطّجع "، حيث كانت مطبقة، ولم تكن في السمع كالضاد، وقربت منها، وصارت في كلمة واحدة، فلما اجتمعت هذه الأشياء وكان وقوعها معها في الكلمة الوحدة أكثر من وقوعها معها في الانفصال اعتقدوا ذلك وأدغموها، وصارت كلام المعرفة، حيث ألزموها الإدغام فيما لا تدغم فيه في الانفصال إلاّ ضعيفا" الكتاب ٤/ ٤٧٠.