(٢) إشارة مكي إلى آيات سورة الواقعة من الآية ٨ حتى الآية ١٢ قوله تعالى ﴿فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ (٨) وَأَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ ما أَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ (٩) وَالسّابِقُونَ السّابِقُونَ (١٠) أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنّاتِ النَّعِيمِ﴾ (١٢). (٣) في (ب): هم المقربون. (٤) الهداية إلى بلوغ النهاية، لمكي ٩/ ٥٩٧٥. (٥) البحر المحيط، لأبي حيان الأندلسي ٩/ ٣٢. (٦) في (ت) "جمعة ولا جماعة"، وهو الذي في البحر المحيط ٩/ ٣٢، رواه البيهقي في البعث: ٨٥ (٦٢)، وفيه راو مبهم، وانظر: كنز العمال ٢/ ٤٨٦. (٧) انظر: تفسير السراج للشربيني ٣/ ٢٧٢، فتح القدير للشوكاني ٦/ ١٣٨. (٨) أي البصري، وهو الحسن بن أبي الحسن يسار، مولى زيد بن ثابت الأنصاري، روى عن عمران بن حصين، والمغيرة بن شعبة، وقرأ القرآن على حطان الرقاشي، وروى عنه يونس بن عبيد، وحميد الطويل، مات سنة عشر ومئة، السير ٤/ ٥٨٧، طبقات ابن سعد ٧/ ١٥٦.