للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿وَأَنَّ ما﴾ المفتوحة المشدّدة في «الحج» و «لقمان» (١).

و ﴿وَإِنْ ما﴾ المكسورة المخففة ب «الرعد» (٢).

و ﴿أَيْنَ ما﴾ في غير «البقرة» و «النحل» (٣).

و ﴿أَنْ لَمْ﴾ المفتوح كلّ ما في القرآن (٤).

و ﴿فَإِلَّمْ﴾ المكسورة [في] (٥) «هود» (٦).

و ﴿أَلَّنْ﴾ في غير «الكهف» و «القيامة» (٧).

و ﴿عَنْ ما﴾ ب «الأعراف» (٨).

و ﴿مِنْ ما﴾ في «النساء» و «الرّوم» (٩).

و ﴿أَمْ مَنْ﴾ ب «النساء» و «التوبة» و «الصافات» و «فصلت» (١٠).


(١) ﴿وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ﴾ في الحج: ٦٢، لقمان: ٣٠.
(٢) الرعد: ٤٠، النشر ٢/ ١٤٧.
(٣) نحو ﴿أَيْنَ ما كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ﴾ غافر: ٧٣، أما البقرة: ١١٥ ﴿فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ﴾ والنحل: ٧٦ ﴿أَيْنَما يُوَجِّهْهُ لا يَأْتِ بِخَيْرٍ﴾ فإنه كتب موصولا.
(٤) كما في ﴿ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ﴾ الأنعام: ٣١.
(٥) في جميع النسخ ما عدا الأصل [فير].
(٦) وهو قوله تعالى ﴿فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ﴾ هود: ١٤، النشر ٢/ ١٤٩.
(٧) كتب مفصولا حيث وقع إلاّ موضعي، الكهف: ٤٨ ﴿أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً﴾، والقيامة: ٣ ﴿أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ﴾، النشر ٢/ ١٤٩.
(٨) ﴿عَنْ ما نُهُوا عَنْهُ﴾ الأعراف: ١٦٦.
(٩) كتب مفصولا في موضعين وهما ﴿فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾ في النساء: ٢٥، و ﴿مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾ في الروم: ٢٨، قال في النشر ٢/ ١٤٩، واختلف في موضع ثالث وهو ﴿مِمّا رَزَقْناكُمْ﴾ في المنافقين: ١٠ فكتب في بعضها مفصولا، وفي بعضها موصولا.
(١٠) كتبت في أربعة مواضع من القرآن مفصولة وهي ﴿أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ﴾ في النساء: ١٠٩، ﴿أَمْ مَنْ﴾ في التوبة: ١٠٩، ﴿أَمْ مَنْ خَلَقْنا﴾ في الصافات: ١١، ﴿أَمْ مَنْ﴾ في فصلت: ٤٠، النشر ٢/ ١٥٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>