للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و ﴿أَنْ لَمْ﴾ المفتوح كلّ ما في القرآن (١).

و ﴿فَإِلَّمْ﴾ المكسورة في «هود» (٢).

و ﴿أَلَّنْ﴾ في غير «الكهف» و «القيامة» (٣).

و ﴿عَنْ ما﴾ ب «الأعراف» (٤).

و ﴿مِنْ ما﴾ في «النساء» و «الرّوم» (٥).

و ﴿أَمْ مَنْ﴾ ب «النساء» و «التوبة» و «الصافات» و «فصلت» (٦).

و ﴿عَنْ مَنْ﴾ في «النّور» و «النجم» (٧).

و ﴿وَحَيْثُ ما﴾ كلّ ما في القرآن (٨).

و ﴿كُلِّ ما﴾ ب «إبراهيم» (٩).

و ﴿لَبِئْسَ ما﴾ خمسة مواضع كلّها ب «المائدة» (١٠).


(١) كما في ﴿ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ﴾ الأنعام: ٣١.
(٢) وهو قوله تعالى ﴿فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ﴾ هود: ١٤، النشر ٢/ ١٤٩.
(٣) كتب مفصولا غير وقع إلا موضعي، الكهف: ٤٨ ﴿أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً﴾، والقيامة: ٣ ﴿أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ﴾، النشر ٢/ ١٤٩.
(٤) ﴿عَنْ ما نُهُوا﴾ الأعراف: ١٦٦.
(٥) كتب مفصولا في موضعين وهما ﴿فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾ في النساء: ٢٥، و ﴿مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾ في الروم: ٢٨، قال في النشر ٢/ ١٤٩، واختلف في موضع ثالث وهو ﴿مِمّا رَزَقْناكُمْ﴾ في المنافقين: ١٠ فكتب في بعضها مفصولا، وفي بعضها موصولا.
(٦) كتب في أربعة مواضع مفصولا وهي ﴿أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ﴾ في النساء: ١٠٩، ﴿أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ﴾ في التوبة: ١٠٩، ﴿أَمْ مَنْ خَلَقْنا﴾ في الصافات: ١١، ﴿أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً﴾ في فصلت: ٤٠.
(٧) ﴿وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشاءُ﴾ النور: ٤٣، ﴿فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلّى عَنْ ذِكْرِنا﴾ النجم: ٢٩.
(٨) وهما موضعان: البقرة: ١٤٤، ١٥٠ ﴿وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾.
(٩) إبراهيم: ٣٤، ﴿وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ﴾.
(١٠) الصواب ست مواضع كما قال في النشر، قال في النشر ٢/ ١٥٠: (بئس ما) كتب مفصولا في خمسة مواضع وهي: في البقرة: ١٠٢ ﴿وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا﴾، وفي آل عمران: ١٨٧ ﴿فَبِئْسَ﴾ -

<<  <  ج: ص:  >  >>