(٢) وهو قوله تعالى ﴿فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ﴾ هود: ١٤، النشر ٢/ ١٤٩. (٣) كتب مفصولا غير وقع إلا موضعي، الكهف: ٤٨ ﴿أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً﴾، والقيامة: ٣ ﴿أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ﴾، النشر ٢/ ١٤٩. (٤) ﴿عَنْ ما نُهُوا﴾ الأعراف: ١٦٦. (٥) كتب مفصولا في موضعين وهما ﴿فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾ في النساء: ٢٥، و ﴿مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ﴾ في الروم: ٢٨، قال في النشر ٢/ ١٤٩، واختلف في موضع ثالث وهو ﴿مِمّا رَزَقْناكُمْ﴾ في المنافقين: ١٠ فكتب في بعضها مفصولا، وفي بعضها موصولا. (٦) كتب في أربعة مواضع مفصولا وهي ﴿أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ﴾ في النساء: ١٠٩، ﴿أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ﴾ في التوبة: ١٠٩، ﴿أَمْ مَنْ خَلَقْنا﴾ في الصافات: ١١، ﴿أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً﴾ في فصلت: ٤٠. (٧) ﴿وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشاءُ﴾ النور: ٤٣، ﴿فَأَعْرِضْ عَنْ مَنْ تَوَلّى عَنْ ذِكْرِنا﴾ النجم: ٢٩. (٨) وهما موضعان: البقرة: ١٤٤، ١٥٠ ﴿وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾. (٩) إبراهيم: ٣٤، ﴿وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ﴾. (١٠) الصواب ست مواضع كما قال في النشر، قال في النشر ٢/ ١٥٠: (بئس ما) كتب مفصولا في خمسة مواضع وهي: في البقرة: ١٠٢ ﴿وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا﴾، وفي آل عمران: ١٨٧ ﴿فَبِئْسَ﴾ -