فَأَجَابَ: كُلُّ مَن كَانَ مُؤْمِنًا بِمَا جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ -صلى الله عليه وسلم- فَهُوَ خَيْرٌ مِن كُلِّ مَن
(١) نسمع في هذا الزمان من يفضل اليهود والنصارى على الرافضة، والشيخ رَحِمَهُ اللهُ لا يرى ذلك، والذي يطلع على ضلال وكفر وشرك الرافضة، وحقدهم وغلهم على المسلمين أهل السُّنَّة: ورأى جرائمهم في حقهم، وتفننهم في قتلهم وقتالهم وتشريدهم: لا يشك أنهم أضل من اليهود والنصارى وأخبث وأمكر وأضر.