(٢) آل عمران: ١٥، النشر ٢/ ٢٣٩، مفردة الحسن: ٢٤٠، مصطلح الإشارات: ١٨١، إيضاح الرموز: ٣١٨، الدر المصون ٣/ ٢٨٥، كنز المعاني ٣/ ١٣١٠. (٣) المائدة: ١٦. (٤) آل عمران: ١٥، ١٦٢، ١٧٤، التوبة: ٢١، ٧٢، ١٠٩، الحديد: ٢٠، ٢٧. (٥) آل عمران: ١٧، الذاريات: ١٨. (٦) آل عمران: ١٨، مفردة الحسن: ٢٤٠، مصطلح الإشارات: ١٨١، إيضاح الرموز: ٣١٨. (٧) قال في الدر المصون ٣/ ٧٤: " ﴿أَنَّهُ﴾ بكسر الهمزة، وفيها تخريجان: أحدهما: إجراء ﴿شَهِدَ﴾ مجرى القول لأنه بمعناه، وكذا وقع في التفسير: شهد الله أي: قال الله، ويؤيّده ما نقله المؤرّج أن ﴿شَهِدَ﴾ بمعنى:" قال "لغة قيس بن عيلان. والثاني: أنها جملة اعتراض بين العامل - وهو شهد - وبين معموله - وهو قوله ﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ،﴾ وجاز ذلك لما في هذه الجملة من التأكيد وتقوية المعنى، وهذا إنما يتجه على قراءة فتح «أنّ» من «أنّ الدين»، وأمّا -