(٢) الفتح ٩/ ١٩. (٣) أخرجه الترمذي ٥/ ٢٨٤ (٣١٠٤)، الإمامة لأبي نعيم: ٣٠٩، مسند أبي يعلى ١/ ٦٣ (٦٣)، المصاحف: ١٨٦ (٦٣) والخبر رجاله ثقات لكنه منقطع، فعبيد الله بن عبد الله أرسل عن عم أبيه عبد الله بن مسعود، وانظر فتح الباري ٩/ ١٧، قال محقق المصاحف: إسناده ضعيف، وأفاض في بيان علة ترك عثمان لابن مسعود فليراجع. (٤) قال محققي اللطائف المطبوع: الواقع أن عمل عثمان لا يحتاج أن يعتذر به عنه، وما يروى عن ابن مسعود في هذا المقام لو صح هو صادق كذلك على موقف أبي بكر ﵁، حين خص زيد بن ثابت بنفس العمل منذ بدأ، وكان حديث أبي بكر في صفة زيد ما يكفي لتزكيته لدى جميع من جاؤوا بعده، حتى عند ابن مسعود، الذي تواترت روايات موافقته للجماعة. (٥) الفتح ٩/ ١٩.